صفحة (267) سورة الحجر من آية 91 إلى آية 99 وسورة النحل من آية 1 إلى آية 6
الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ﴿91﴾ فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿92﴾ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿93﴾ فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴿94﴾ إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ ﴿95﴾ الَّذِينَ يَجْعَلُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴿96﴾ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ ﴿97﴾ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ﴿98﴾ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴿99﴾ ﷽ أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿1﴾ يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ ﴿2﴾ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ۚ تَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿3﴾ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ ﴿4﴾ وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا ۗ لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ ﴿5﴾ وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ ﴿6﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
8779 91/15 عِضِينَ مُفَرَّقًا أجزاء، فآمَنُوا ببعضِه وكفَروا ببعضه
8780 92/15 لَنَسْأَلَنَّهُمْ لَنُحاسِبَنَّهُمْ
8781 93/15 يَعْمَلُونَ يفْعَلُونَ
8782 94/15 فَاصْدَعْ فاجهَرْ وأظهِرْ
8783 94/15 تُؤْمَرُ تُكَلَّفُ
8784 94/15 وَأَعْرِضْ الإعراض : الابتعاد والتنحي
8785 95/15 كَفَيْنَاكَ حَمَيْناكَ من كيدهم وأذاهم
8786 95/15 الْمُسْتَهْزِئِينَ المُسْتَخِفُّين الساخِرُين
8787 96/15 يَجْعَلُونَ يتَّخِذونَ
8788 96/15 إِلَٰهًا آخَرَ المراد شريكًا في عبادتِه يَعبُدونَه معه
8789 97/15 يَضِيقُ صَدْرُكَ أيْ أنَّكَ تَحْزَنُ وتَتَألَّمُ
8790 98/15 فَسَبِّحْ تَسبيحُ اللهِ: تَقْديسُهُ وتَنْزيهُهُ عَنْ كُلِّ مَا لا يَليقُ بِهِ، وذِكْرُهُ
8791 98/15 السَّاجِدِينَ العَابِدِينَ، المُصَلِّينَ.
8792 99/15 الْيَقِينُ المَوْتُ
8793 1/16 أَتَى اقترب ودنا
8794 1/16 أَمْرُ الله قيام الساعة وقضاء الله بعذابكم -أيها الكفار-
8795 1/16 فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ الاستعجال: طلب حصول الشيء قبل وقته والمراد فلا تستعجلوا العذاب
8796 1/16 سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى تنْزيهِ وتسْبيحِ للهِ تَعالى
8797 2/16 بِالْرُّوحِ بالوحي
8798 2/16 أَمْرِهِ حُكْمِهِ وقضائِهِ
8799 2/16 أَنذِرُواْ أعْلِمُوا وبَلِّغُوا وحذِّروا
8800 2/16 فَاتَّقُونِ اجْعَلوا لَكم وقاية من عذابي بامتثال أوامري، واجتناب نواهيَّ
8801 3/16 خَلَقَ أوْجَدَ مِنَ العَدَمِ عَلى غَيْرِ مِثالٍ سابِقٍ
8802 3/16 بِالْحَقِّ بِما تَقْتَضيهِ حِكْمَةُ اللهِ
8803 3/16 تَعَالَى تَنَزَّهَ وتقَدَّسَ وتعالَتْ عَظَمَتُهُ
8804 3/16 يُشْرِكُونَ يَجْعَلُونَ غَيْرَهُ شَريكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ
8805 4/16 نُّطْفَةٍ النُّطفةُ: المنيُّ وما اختلط من ماء الرجل وماء المرأة
8806 4/16 خَصِيمٌ شَدِيدُ الخُصومَةِ والمُنازَعَةِ والجِدالِ                            
8807 4/16 مُّبِينٌ واضِحٌ
8808 5/16 وَالأَنْعَامَ الإبلُ والبَقَرُ والغَنَمُ
8809 5/16 دِفْءٌ سُخونَةٌ، مما تنتجه للإنسان من غذاء وكساء
8810 5/16 وَمَنَافِعُ وفوائد
8811 6/16 جَمَالٌ بَهاءٌ وحُسْنٌ
8812 6/16 تُرِيحُونَ تَرُدُّونَها بالعَشِيِّ مِن مراعيها إلى مَبارِكِها التي تأوي إليها
8813 6/16 تَسْرَحُونَ تُخْرجونها للمرعى في الصباح أو تُخرِجُونَها بالغداةِ إلى مَراعِيها

السور والأجزاء