صفحة (309) سورة مريم من آية 52 إلى آية 64
وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴿52﴾ وَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيًّا ﴿53﴾ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا ﴿54﴾ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴿55﴾ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ﴿56﴾ وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا ﴿57﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا ۚ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَٰنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ۩ ﴿58﴾ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا ﴿59﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا ﴿60﴾ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا ﴿61﴾ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا ۖ وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا ﴿62﴾ تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا ﴿63﴾ وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ ۖ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَٰلِكَ ۚ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴿64﴾
م |
رقم الآية |
الكلمة |
شرح معنى الكلمة |
10300 |
52/19 |
وَنَادَيْنَاهُ |
وجهنا الخطاب له |
10301 |
52/19 |
جَانِبِ |
ناحِيَة |
10302 |
52/19 |
الطُّورِ |
الجَبَل، أو اسمٌ لِجَبَلٍ |
10303 |
52/19 |
وَقَرَّبْنَاهُ |
وأَدْنَيْنَاهْ |
10304 |
52/19 |
نَجِيّاً |
مُناجيا لنا |
10305 |
53/19 |
وَوَهَبْنَا |
ومنحنا وأنعمنا |
10306 |
53/19 |
رَّحْمَتِنَا |
إحْسانِنا ورِعايَتِنا |
10307 |
54/19 |
صَادِقَ الْوَعْدِ |
مُوفٍ بِالوعد ملتزم به |
10308 |
55/19 |
أَهْلَهُ |
زَوْجَتَهُ وَأوْلادَهُ وقيلَ أُمَّتَهُ |
10309 |
55/19 |
مَرْضِيّاً |
مقبولاً محبوباً |
10310 |
56/19 |
إِدْرِيسَ |
كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا وَمِن الصَّابِرِينَ، وهو أَوَّلُ نَبِيٍّ بُعِثَ بَعدَ آدَمَ |
10311 |
56/19 |
صِدِّيقاً |
كثيرَ الصِّدقِ ملازما له في كل أقواله وأفعاله وأحواله |
10312 |
57/19 |
وَرَفَعْنَاهُ |
ورفَعْنا ذِكْره في العالمين، ومنزلته بين المقربين |
10313 |
57/19 |
مَكَاناً عَلِيّاً |
مَنْزِلَةً عالِيَةً، وقيل السَّماءُ الرَّابِعَةُ |
10314 |
58/19 |
أَنْعَمَ |
يسّرَ وهيّأَ أسبابَ تَحسينِ الحالِ وطيبِ العَيْشِ |
10315 |
58/19 |
ذُرِّيَّةِ |
الذُرِّيَّةُ: نَسْلُ الإنْسَانِ مِنَ الذُّكُورِ والإنَاثِ |
10316 |
58/19 |
هَدَيْنَا |
أرشَدْنا إلى الإيمان، ووَفَّقنا إليه |
10317 |
58/19 |
وَاجْتَبَيْنَا |
واصْطَفَيْنا واخْتَرْنا |
10318 |
58/19 |
خَرُّوا سُجَّداً |
نَزَلُوا أرْضاً واضِعينَ جِباهَهُمْ عَلى الأرْضِ |
10319 |
59/19 |
خَلَفَ من بعدهم |
جاء بعدهم |
10320 |
59/19 |
أَضَاعُوا الصَّلاةَ |
أهملوها |
10321 |
59/19 |
وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ |
وانْقادُوا لرغبات النفس في فعل ما تحبه وتريده |
10322 |
59/19 |
غَيّاً |
شرًّا، وخُسرانًا، وهَلاكًا أو: هو وادٍ في جهنَّمَ |
10323 |
60/19 |
تَابَ |
رَجَعَ عَن المَعاصي |
10324 |
60/19 |
وَلا يُظْلَمُونَ |
لا يُجارُ عَليْهِمْ ولا يُتَجاوَزُ الحَدُّ عَليْهِمْ بِالنَّقْصِ أوْ بِالزِّيادَةِ |
10325 |
61/19 |
جنَّات عَدنٍ |
جنّات إقامة واستقرار واطمئنان وثبات ، ويُرادُ بها موضع في الجَنَّة |
10326 |
61/19 |
بِالْغَيْبِ |
الغَيْبُ: مَا خَفِيَ واسْتَتَرَ ولَمْ يَسْتَطِع النَّاسُ إدْراكَهُ بِحَواسِّهِمْ |
10327 |
61/19 |
مَأْتِيّاً |
واقِعاً أو آتِيًا لَا مَحَالَةَ |
10328 |
62/19 |
لَغْواً |
باطلًا مِن الكلامِ، وفُحشًا |
10329 |
62/19 |
بُكْرَةً |
أوَّلُ النَّهارِ إلى طُلوعِ الشَّمْسِ |
10330 |
62/19 |
وَعَشِيّاً |
آخرَ النهارِ أو: ما بعدَ الزَّوالِ إلى المغرِب |
10331 |
63/19 |
نُورِثُ |
نُمَلِّك |
10332 |
63/19 |
تَقِيّاً |
مُتَّقِيًا، يَلْزَم الطاعة، ويتَجَنَّب المعصية |
10333 |
64/19 |
نَتَنَزَّلُ |
نَنْزِلُ من السماء الى الأرض |
10334 |
64/19 |
له ما بين أَيْدِينَا |
ما سيأتي من أمر الآخرة |
10335 |
64/19 |
وما خلفنا |
وما مضى من الدنيا |
10336 |
64/19 |
وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً |
وَمَا كَانَ رَبُّكَ ناسيًا لشيء من الأشياء أو: تاركًا لك |
زد حسناتك بنشر ومشاركة الصفحة