صفحة (323) سورة الأنبياء من آية 11 إلى آية 24
وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَ ﴿11﴾ فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ ﴿12﴾ لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ﴿13﴾ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﴿14﴾ فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّىٰ جَعَلْنَاهُمْ حَصِيدًا خَامِدِينَ ﴿15﴾ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ ﴿16﴾ لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ ﴿17﴾ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ﴿18﴾ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَمَنْ عِنْدَهُ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ ﴿19﴾ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ ﴿20﴾ أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ ﴿21﴾ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ۚ فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ﴿22﴾ لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ ﴿23﴾ أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً ۖ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ۖ هَٰذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي ۗ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ ۖ فَهُمْ مُعْرِضُونَ ﴿24﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
10847 11/21 قَصَمْنَا أَهلكنا وكَسرْنا
10848 11/21 قَرْيَةٍ القرية: البلْدة، وتطلق على أهلها
10849 11/21 ظَالِمَةً مُسيئَةً
10850 11/21 وَأَنشَأْنَا وخلقنا
10851 12/21 أَحَسُّوا رَأَوْا وشعروا
10852 12/21 بَأْسَنَا عَذابَنَا
10853 12/21 يَرْكُضُونَ يَفِرُّونَ، ويَهرُبونَ مُسرِعينَ
10854 13/21 وَارْجِعُوا وَعُودوا
10855 13/21 أُتْرِفْتُمْ نُعِّمْتُمْ فِيهِ فَبَطِرْتُمْ وَاسْتَكْبَرْتُمْ
10856 13/21 تُسْأَلُونَ المراد يسألكم الناس وذلك على وجه السخرية والاستهزاء بهم
10857 14/21 يَا وَيْلَنَا عبارة تفجُّع وتَحسُّرٍ
10858 14/21 ظَالِمِينَ المراد ظالمينَ لأنفُسِنا بكُفرِنا بالله، وتكذيبِنا رُسُلَه
10859 15/21 فَمَا زَالَتْ تَدُلُّ عَلَى الثَّباتِ والاسْتِمْرارِ
10860 15/21 دَعْوَاهُمْ  دُعاءهُمْ عَلى أنْفُسِهِمْ بِالهلاكِ
10861 15/21 حَصِيداً المُراد هنا المقطوع المستأصل الذي مُحِيَتْ آثاره، فلم يَبْق منه شيء                
10862 15/21 خَامِدِينَ هالكينَ مَيِّتينَ
10863 16/21 لاعِبِينَ هازِلين عابِثين
10864 17/21 لَهْواً الَّلهْو: الاشتغال بما لا يُجْدي ولا يُفيد
10865 17/21 من لَّدُنَّـا من عندنا
10866 18/21 نَقْذِفُ بِالْحَقِّ نَرْمِي بِهِ، وَنُبَيِّنُهُ فَنَرُدُّ بِهِ البَاطِلَ
10867 18/21 فَيَدْمَغُهُ يُبْطِلُهُ ويَقْضي عليه
10868 18/21 زَاهِقٌ زائِلٌ وباطِلٌ وهَالِكٌ
10869 18/21 الْوَيْلُ العذاب، والويل كلمَةُ وَعِيدٍ وتَهْدِيد
10870 18/21 تَصِفُونَ تذكرون من الصفات التي لا تليق بالله سبحانه
10871 19/21 لا يستكبرون متواضعون لا يستكبرون عن قَبول الحق
10872 19/21 وَلَا يَسْتَحْسِرُونَ لا يصيبهم التعب أو لَا يَمَلُّونَ
10873 20/21 يُسَبِّحُونَ يُقَدِّسون ويُنَزِّهُون
10874 20/21 لا يَفْتُرُونَ لَا يَضْعُفُونَ، وَلَا يَسْأَمُونَ
10875 21/21 يُنشِرُونَ يحيون الموتى
10876 22/21 لَفَسَدَتَا لَاخْتَلَّ نِظَامُهُمَا، وخَرِبَتَا
10877 22/21 فَسُبْحَانَ اللهِ صِيغَةُ التَّنْزيهِ والتَّسْبيحِ للهِ تَعالى
10878 22/21 الْعَرْشِ هو أعظَمُ المَخلوقاتِ نؤمن به على الحقيقة وأنه ليس كعروش الدنيا فهو عرش يليق به  سبحانه وتعالى
10879 23/21 لا يُسْأَلُ لا يُحاسبُ
10880 24/21 هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ أَحْضِروا دليلَكم  وحجَّتكم وبَيِّنَتكم
10881 24/21 ذِكْرُ مَن مَّعِيَ القُرْآنُ
10882 24/21 وَذِكْرُ مَن قَبْلِي الكُتُبُ السَّابِقَةُ
10883 24/21 مُّعْرِضُونَ الإعراض : الابتعاد والتنحي والصدود

السور والأجزاء