صفحة (339) سورة الحج من آية 56 إلى آية 64
الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ۚ فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴿56﴾ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴿57﴾ وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ ﴿58﴾ لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴿59﴾ ذَٰلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنْصُرَنَّهُ اللَّهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌ ﴿60﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴿61﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴿62﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً ۗ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴿63﴾ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ﴿64﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
11440 56/22 الْمُلْكُ التمليك مع السلطة والنفوذ ، أو ما يملك
11441 56/22 يَوْمَئِذٍ ذَلِكَ اليَوْم
11442 56/22 يَحْكُمُ يَقْضي ويَفْصِلُ
11443 56/22 الصَّالِحَاتِ الأعْمالِ الصّالِحَةِ
11444 56/22 النَّعِيمِ كُلّ ما يُستطاب ويُسْتَمتعُ به
11445 57/22 كَفَرُوا أنكروا ولَمْ يُؤْمِنُوا
11446 57/22 عَذَابٌ عِقابٌ وتَّنْكيلٌ                         
11447 57/22 مُّهِينٌ مُذِلٌّ
11448 58/22 هَاجَرُوا تركوا أوطانهم، والمراد مَن هاجَرُوا إلى المدينَة المنورة
11449 58/22 في سبيل الله لإعلاء دين الله ونصرته
11450 58/22 لَيَرْزُقَنَّهُمُ لَيُعْطينَّهُمُ مِن الخَيْرِ
11451 58/22 رِزْقاً حَسَناً المراد الجنة ونعيمها الذي لا ينقطع ولا يزول
11452 58/22 خَيْرُ الرّازِقينَ أكْثَرُهُمْ عَطاءً
11453 59/22 مُّدْخَلاً مكان دخول أو اسم مكان وهو الجنة
11454 59/22 يَرْضَوْنَهُ يُحِبّونَهُ، وتَطيبُ نُفوسُهُمْ بِهِ
11455 59/22 لَعَلِيمٌ  صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والعليم: هو العالم بالسّرائر والخفيات التي لا يدركها علم المخلوقات
11456 59/22 حَلِيمٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والحَليمُ هو ذو الأناةِ والصَّفْحِ مع القُدْرَةِ
11457 60/22 عَاقَبَ المُعاقَبَة: الجزاء السيّء للعمل السيّء
11458 60/22 عُوقِبَ جُوزِىَ بِسُوءِ فِعْله
11459 60/22 بُغِيَ عَلَيْهِ ظُلِم، وتُعُدِّي عليه
11460 60/22 لَيَنصُرَنَّهُ ليعيننّه ويؤيّدنه وينقذنّه ويخلّصنّه
11461 60/22 لَعَفُوٌّ العَفُوٌّ: كثيرُ العَفْوِ، والعَفْو التَّجاوُز                          
11462 60/22 غَفُورٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والغَفورُ هُوَ الَّذِي تَكْثُرُ مِنْهُ المَغْفِرَةُ
11463 61/22 يُولِجُ يُدْخِل
11464 61/22 سَمِيعٌ صِفَةٌ للهِ تَعالى، والسَّميعُ هُوَ السّامِعُ لِلسِّرِّ والنّجْوى ونثبت  له سبحانه صفة السَّمع  بِلا كَيْفٍ ولا آلةٍ ولا جارِحَةٍ وأنَّ سمع الله ليس كسمْع أحدٍ من خلْقِه
11465 61/22 بَصِيرٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، أيْ أنَّهُ تَعَالى يَرَى المَرئِيَّاتِ بِلا كَيْفٍ ولا آلَةٍ ولا جارِحَةٍ
11466 62/22 الْحَقُّ الثابِتُ الذي لا يَتَغَيَّرُ
11467 62/22 يَدْعُونَ يَعْبُدونَ
11468 62/22 من دونِهِ غَيْرَهُ
11469 62/22 الْبَاطِلُ العَبَثُ الفاسِدُ الذِي لا ثَباتَ لَهُ ولا فائِدَةَ فيهِ وهوَ نَقيضُ الحَقِّ
11470 62/22 الْعَلِيُّ هو الذي يعلو على خلقه بقهره وقدرته والعلاء: الرّفعة، والعليّ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
11471 62/22 الْكَبِيرُ هو الجليل كبير الشأن، والله أكبر معناها أنّ الله أكبر من كلّ شيءٍ قدراً، والكبير من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
11472 63/22 أَلَمْ تَرَ عِبارَةُ لِلحَثِّ عَلى النَّظَرِ والتَعَجُّبِ والاعتِبارِ والتَّأَمُّلِ في شأن من يتحدث عنهم
11473 63/22 مُخْضَرَّةً مَكْسُوَّةً بِالزَّرْعِ الأخْضَرِ
11474 63/22 لَطِيفٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، واللطيفُ: هو المُحْسِنُ الى عباده في خَفاءٍ وسِتْرٍ من حيث لا يحتسبون
11475 63/22 خَبِيرٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى، والخَبيرُ: هُوَ المُطَّلِعُ عَلَى حَقيقَةِ الأشْياءِ فَلا تَخْفَى عَلَى اللهِ خافِيَةٌ
11476 64/22 الْغَنِيُّ هو الذي استغنى عن خلقه، والخلائق تفتقر اليه، والغنيّ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى          
11477 64/22 الْحَمِيدُ هو المُسْتَحِقُّ لِلْحَمْدِ والثَّناءِ والمَدْحِ، والحَميدُ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى

السور والأجزاء