صفحة (351) سورة النور من آية 11 إلى آية 20
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿11﴾ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَٰذَا إِفْكٌ مُبِينٌ ﴿12﴾ لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ ۚ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَٰئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ﴿13﴾ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴿14﴾ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ ﴿15﴾ وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبْحَانَكَ هَٰذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴿16﴾ يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴿17﴾ وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ ۚ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿18﴾ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴿19﴾ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴿20﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
11890 11/24 بالإِفْك  أَشْنَعِ الكذب والمراد اتهام أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بالفاحشة
11891 11/24 عُصْبَةٌ جماعةٌ  الجماعةُ مِن العَشَرةِ إلى الأربعينَ
11892 11/24 لا تَحْسَبُوهُ  لا تَظُنُّوهُ
11893 11/24 شَرّاً سَيِّئاً وضارّاً
11894 11/24 خَيْرٌ أكْثَرُ نَفْعاً وَصَلاحاً
11895 11/24 اكْتَسَبَ عَمِلَ من شَرٍّ
11896 11/24 الْإِثْمِ الذَّنْبُ الَّذِي يَسْتَحِقُّ العُقوبَةَ وهو مَيْلٌ عَن الحَقِّ بِعِلْمٍ وَتَعَمُّدٍ
11897 11/24 تَوَلّى كِبْره قامَ بِه وتحمّل إثْمه الأكبر وهو عبد الله بن أُبيِّ بن سلول
11898 12/24 سَمِعْتُمُوهُ اسْتَمَعْتُمْ الَيْهِ بآذانِكُمْ
11899 12/24 ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ تَرَجَّحَ لَدَيْهِم
11900 12/24 خَيْراً المراد السلامة مما رموا به
11901 12/24 إِفْكٌ كذِبٌ مُختلقٌ ومُفْتَرى                
11902 12/24 مُّبِينٌ واضِحٌ
11903 13/24 لَمْ يَأْتُوا  لَمْ يَجيئُوا
11904 13/24 بِالشُّهَدَاء المُؤَدُّون للشَّهادَة
11905 13/24 الْكَاذِبُونَ المُتَّصِفون بالكذب، والإِخبارُ بخلافِ الواقع أو الاعتقاد
11906 14/24 فَضْلُ اللهِ  إحْسانُهُ
11907 14/24 لَمَسَّكُمْ أصَابَكم
11908 14/24 أَفَضْتُمْ فيه خُضْتُم وأكْثَرْتُم فيه
11909 15/24 تَلَقَّوْنَهُ تَتَناقَلُونه
11910 15/24 بِأَفْوَاهِكُم الأفواه: جَمْع فُوه أيْ فَم
11911 15/24 مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ ما هو مبنيٌّ على الظنِّ وليس فيه معلوماتٌ مُؤَكَّدَةٌ مُثْبَتَةٌ
11912 15/24 وَتَحْسَبُونَهُ وَتَظُنُّونَهُ
11913 15/24 هَيِّناً سهلاً ميسَّراً
11914 16/24 سُبْحَانَكَ تنْزيهِ وتَسْبيحِ للهِ تَعالى
11915 16/24 بُهْتَانٌ كَذِبٌ وافْتِراءٌ
11916 17/24 يَعِظُكُمُ يُوصِيكُم ويَنْصَحُكم ويذكّركم
11917 17/24 تَعُودُوا ترجعوا
11918 17/24 أَبَداً إلى الأَبَدِ أيْ إلى آخِرِ الدَّهْرِ
11919 18/24 وَيُبَيِّنُ وَيُظْهِرُ ويُوَضِّحُ
11920 18/24 الْآيَاتِ العلامات والمعجزات والدلائل والعبر
11921 19/24 تَشِيعَ تفشُوَ وتظهر وتَنْتَشِر
11922 19/24 الْفَاحِشَةُ القبيحُ الشنيع من قولٍ أو فعل والمراد هنا الزِّنا
11923 20/24 رَؤُوفٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ، والرؤوفُ: ذو الرأفةِ، وهي أعلَى معاني الرحمةِ وأرَقُّها
11924 20/24 رَحِيمٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والرَّحيمُ: الذي يَرْحَمُ المُؤْمِنينَ في الآخِرَةِ

السور والأجزاء