صفحة (367) سورة الشعراء من آية 1 إلى آية 19
﷽ طسم ﴿1﴾ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿2﴾ لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ﴿3﴾ إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ﴿4﴾ وَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَٰنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ ﴿5﴾ فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿6﴾ أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ﴿7﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ ﴿8﴾ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴿9﴾ وَإِذْ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿10﴾ قَوْمَ فِرْعَوْنَ ۚ أَلَا يَتَّقُونَ ﴿11﴾ قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ ﴿12﴾ وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ ﴿13﴾ وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ ﴿14﴾ قَالَ كَلَّا ۖ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا ۖ إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ ﴿15﴾ فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿16﴾ أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴿17﴾ قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ ﴿18﴾ وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴿19﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
12480 1/26 طسم الحُروفُ المُقَطَّعَةُ مِن المُتَشابِهِ الَّذِي لا يَعْلَمُ حَقيقَتَهُ إلاَّ اللهُ وفيهَا إشارَةٌ إلى إعْجازِ القُرآنِ
12481 2/26 آيَاتُ الْكِتَابِ آيَاتُ القُرْآن             
12482 2/26 الْمُبِينِ الواضِح أوْ الموضِح
12483 3/26 بَاخِعٌ نَفْسَك مُهْلِكٌ أو قاتلها غَيْضًا أو غَمّا
12484 4/26 نَّشَأْ نُرِدْ
12485 4/26 آيَةً مُعْجِزَةً ودَليلاً وعِبْرَةً وعَلامَةً    
12486 4/26 فَظَلَّتْ فَدَامَت واسْتَمرّت    
12487 4/26 أَعْنَاقُهُمْ العُنُق هو الرَّقَبة
12488 4/26 خَاضِعِينَ منقادين
12489 5/26 مُحْدَثٍ حَدِيثِ النُّزُولِ جديدٍ
12490 5/26 مُعْرِضِينَ الإعراض : الابتعاد والتنحي والصدود
12491 6/26 كَذَّبُوا أَنكَرُوا
12492 6/26 فَسَيَأْتِيهِمْ فَسَيَجيؤُهُمْ
12493 6/26 أَنبَاء أخبار ذات شأن
12494 6/26 يَسْتَهْزِئُون يَستَخِفُّونَ ويُحَقِّرونَ
12495 7/26 أَوَلَمْ يَرَوْا العِبارَةُ لِلحَثِّ عَلى النَّظَرِ، والتَعَجُّبِ من شَأنِ مَن يُتَحَدَّثُ عَنهم
12496 7/26 زَوْجٍ كَرِيمٍ صِنفٍ أو نَوْعٍ حَسَنٍ كثيرِ النفعِ
12497 8/26 لَآيَةً لَمُعْجِزَةً ودَليلاً وعِبْرَةً وعَلامَةً
12498 8/26 أَكْثَرُهُم مُعْظَمهمْ
12499 9/26 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
12500 9/26 الرَّحِيمُ الَّذِي يَرْحَمُ المُؤْمِنينَ فِي الآخِرَةِ، والرَّحِيمُ مِنْ أسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى
12501 10/26 رَبُّكَ إلَهُكَ الْمَعْبود
12502 10/26 الْقَوْمَ جَماعَةُ الرِّجالِ والنِّساءِ                              
12503 10/26 الظَّالِمِينَ الجائِرينَ المُتَجاوِزينَ لِلْحَدِّ بِالكُفْرِ أوْ الفِسْقِ أوْ نَحْوَهُما
12504 11/26 يَتَّقُونَ يستمسكون بتقوى الله باتباع أوامره واجتناب نواهيه
12505 12/26 أَخَافُ الخَوْف: انْفِعالٌ يَبْعَثُ الفَزَعَ في النَّفْسِ لِتَوَقُّعِ مَكْروهٍ
12506 12/26 يُكَذِّبُونِ ينسبوا إليَّ الكَذِب، أو لا يُؤْمِنوا بي
12507 13/26 وَيَضِيقُ صَدْرِي أَحْزَنُ وأَتَألَّمُ
12508 13/26 ولا يَنْطَلِقُ لِسَانِي  لا يَتَكَلَّمُ بِطَلاقَةٍ
12509 14/26 ذَنبٌ الذَنْبُ: الإثْمُ، والمُحَرَّمُ مِنَ الفِعْلِ والمراد قتل رجل منهم، وهو القبطي
12510 15/26 بِآيَاتِنَا بِمُعْجِزاتِنا ودَلائِلَنا وعِبَرِنا وعَلاماتِنا
12511 16/26 ربُّ العَالَمِينَ  المَعْبودُ وَحْدَهُ، المُنْعِمُ عَلى مَخْلوقاتِهِ
12512 17/26 بَنِي إِسْرَائِيلَ مَنْ يَنْتَسِبُونَ إلى إِسْرائيلَ وهو النبي ‏يَعقُوب‏ بنُ إِسحَاق، وإِسرَائِيل تَعنِي عَبدَ الله
12513 18/26 أَلَمْ نُرَبِّكَ  أَلَمْ نُنَشِّئْكَ ونُصْلِحْكَ ونُنَمّيكَ
12514 18/26 وَلِيداً طفلاً
12515 19/26 وَلَبِثْتَ وَأقَمْتَ
12516 19/26 وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ المراد: قَتْل الرجل القبطي المصْرِيّ بالوكْزة

السور والأجزاء