وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ ﴿14﴾ وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا ۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ﴿15﴾ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ ۖ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ ﴿16﴾ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ ﴿17﴾ حَتَّىٰ إِذَا أَتَوْا عَلَىٰ وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴿18﴾ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ ﴿19﴾ وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ ﴿20﴾ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ ﴿21﴾ فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ ﴿22﴾

م	رقم الآية	الكلمة	شرح معنى الكلمة
12908	14/27	وَجَحَدُوا	وَكَفَرُوا
12909	14/27	وَاسْتَيْقَنَتْهَا	وعَلِمَتْها على وجه اليقين
12910	14/27	ظُلْماً	الظُلْمُ: الجورُ ومُجاوَزَةُ الحَدِّ
12911	14/27	وَعُلُوّاً	وطُغياناً وتَجَبُّرًا وتَكَبُّرًا
12912	14/27	عَاقِبَةُ	العاقِبَةُ: الخاتِمَةُ والمَصير الأخير
12913	14/27	الْمُفْسِدِينَ	المُحْدِثينَ للاخْتِلالِ والاضْطِرابِ
12914	15/27	آتَيْنَا	أَعْطَيْنا
12915	15/27	الْحَمْدُ لِلّهِ	الثَّناءُ عليه بِتَحميدِهِ وتَعْظيمِهِ
12916	15/27	فَضَّلَنَا	مَيَّزنا
12917	15/27	عِبَادِهِ	خَلْقِهِ
12918	16/27	وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ	خَلَفَ سُلَيْمَانُ أَبَاهُ فِي النُّبُوَّةِ، وَالعِلْمِ، وَالمُلْكِ
12919	16/27	عُلِّمْنَا	عُرِّفْنا وفُهِّمْنا
12920	16/27	مَنْطِق الطَّير	لغَة الطير
12921	16/27	الْفَضْلُ	زيادةُ الإحسانِ
12922	16/27	الْمُبِينُ	الواضِح أوْ الموضِح
12923	17/27	وَحُشِرَ	وَجُمِعَ
12924	17/27	جُنُودُهُ	الجُنود: الجَيْش، والأنْصار والأعْوان
12925	17/27	يُوزَعُونَ	يقفون بانتظام ويُمْنَعون من التفرق
12926	18/27	أَتَوْا	مَرّوا
12927	18/27	وادِي النمل	قيل إنه بالشام، وقيل بالطائف
12928	18/27	مَسَاكِنَكُمْ	المَساكِن: أماكِن السُّكْنَى والإِقامَةِ
12929	18/27	لَا يَحْطِمَنَّكُمْ	لَا يُهْلِكَنَّكُمْ
12930	18/27	لا يَشْعُرُونَ	لا يَحِسُّونَ ولا يَعْلَمونَ
12931	19/27	فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً	ضحك مُعْجَبًا من غير صوت
12932	19/27	أَوْزِعْنِي	ألْهِمْني
12933	19/27	أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ	اذْكُرُ نِعْمَتَك، وأثْني عَلَيْك بِها
12934	19/27	أَنْعَمْتَ	يسّرْتَ وهيّأتَ
12935	19/27	تَرْضَاهُ	تتقبله، وتجزل الثواب له
12936	19/27	وَأَدْخِلْنِي	وضُمَّني وأشْمِلْني
12937	19/27	بِرَحْمَتِكَ	بإحسانِكَ وَرِعايَتِكَ
12938	20/27	وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ	بَحَثَ وتطلب الطير ليعرف أحوالهم وحاضرهم من غائبهم
12939	20/27	الْهُدْهُدَ	طائِرٌ رقيق المنْقار جَمِيلُ الشَّكْلِ، ذُو خُطُوطٍ وَأَلْوَانٍ مُزَرْكَشَةٍ
12940	20/27	الْغَائِبِينَ	البعيدين عن الأنظار، خلاف الحاضرين
12941	21/27	لاُعَذِّبَنَّهُ	لأُعاقَبَنَّه ولأُنَكِّلَنَّ به
12942	21/27	بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ	بحُجَّةٍ ظَاهِرَةٍ تُبَرِّرُ غِيابَهُ
12943	22/27	فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ	بَقِيَ زَمَنًا غَيْرَ طَوِيلٍ
12944	22/27	أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ	علمت ما لم تعلم
12945	22/27	سَبَإٍ	مدينة ذات حضارة قديمة في شرق اليمن في المنطقة المعروفة الآن بمأرب
12946	22/27	بِنَبَإٍ يَقِينٍ	خبر ذو شأن صادق لا شك فيه