صفحة (412) سورة لقمان من آية 12 إلى آية 19
وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ ﴿12﴾ وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴿13﴾ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴿14﴾ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴿15﴾ يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴿16﴾ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴿17﴾ وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ﴿18﴾ وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ﴿19﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
14182 12/31 آتَيْنَا أَعْطَيْنا
14183 12/31 لُقْمَانَ هو ابن أخت أيوب أو ابن خالته وأدرك داود عَلَيْهِ السَّلامُ وأخذ منه العلم وكان حكيماً ولم يكن نبياً
14184 12/31 الْحِكْمَةَ الفِقْهَ فيِ الدِّينِ، وحُسْنَ التَّصَرُّفِ وَالإِصَابَةَ فيِ القَوْلِ
14185 12/31 اشْكُرْ للهِ اذْكُرْ نِعْمَتَهُ، وأثْنِ عَلَيْهِ بِها
14186 12/31 يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ يَعودُ نَفْعُ ذَلِكَ الشُّكْرِ لذاته
14187 12/31 غَنِيٌّ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والغنيّ: هو الذي استغنى عن خلقه، والخلائق تفتقر اليه  
14188 12/31 حَمِيدٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والحُميدُ: هو المُسْتَحِقُّ لِلْحَمْدِ والثَّناءِ والمَدْحِ
14189 13/31 يَعِظُهُ يَنْصَحُهُ ويذكّره بالعواقب
14190 13/31 يَابُنَيَّ يا وَلَدِي
14191 13/31 لا تُشْرِكْ بِاللهِ لا تَجْعَلْ غَيْرَهُ شَريكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ
14192 13/31 لَظُلْمٌ الظُلْمُ: الجورُ ومُجاوَزَةُ الحَدِّ
14193 14/31 وَوَصَّيْنَا وأمَرْنا
14194 14/31 حَمَلَتْهُ أُمُّهُ حملته والدته في بطنها
14195 14/31 وَهْنًا ضَعْفًا
14196 14/31 وَفِصَالُهُ فِطَامُهُ عَنِ الرَّضَاعَةِ
14197 14/31 الْمَصِيرُ المَرْجِعُ أوْ الرُّجوعُ
14198 15/31 جَاهَدَاكَ حاوَلا إرغامِكَ
14199 15/31 فَلا تُطِعْهُمَا لا تَتَّبِعْهُما ولا تَخْضَعْ لَهُما
14200 15/31 وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا وَعاشِرْهُما في الأمور الدنيوية
14201 15/31 مَعْرُوفاً بالمَعْروف والإحسان لهما
14202 15/31 وَاتَّبِعْ سَبِيلَ واسْلُكْ طَرِيقَ
14203 15/31 أَنَابَ رَجَعَ، وَتَابَ
14204 15/31 مَرْجِعُكُمْ رُجوعُكُمْ وعَوْدَتُكُمْ ومَصيرُكُمْ
14205 15/31 فَأُنَبِّئُكُم فأخبركم
14206 16/31 مِثْقَالَ وَزْنَ، وَمِقْدَارَ
14207 16/31 حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ حَبَّةٍ صَغِيرَةٍ مُتَنَاهِيَةٍ فيِ الصِّغَرِ
14208 16/31 صَخْرَةٍ الحِجارَة العَظيمَة الصّلْبَة
14209 16/31 يَاتِ بِهَا الله ... يَاتِ بِهَا يَوْمَ القِيَامَةِ، وَيُحَاسِبْ عَلَيْهَا
14210 17/31 بِالْمَعْرُوفِ المَعْروفُ: كُلُّ فِعْلٍ يُعْرَفُ حُسْنُهُ بِالعَقْلِ أوْ بِالشَّرْعِ
14211 17/31 وَانْهَ واُطْلُب الكَفَّ
14212 17/31 الْمُنكَرِ ما يُنْكرُه الشرع أو العقل
14213 17/31 أَصَابَكَ نَزَلَ بِكَ
14214 17/31 عَزْمِ الْأُمُورِ أعالي ومكارم الأمور الخيِّرة التي يَنْبَغِي الحِرْصُ عَلَيْهَا
14215 18/31 وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لَا تُمِلْ وَجْهَكَ عُجْبًا وكِبْرًا وَتَعَاظُمًا
14216 18/31 مَرَحًا مُخْتَالًا مُتَبَخْتِرًا معجبا بنفسه
14217 18/31 مُخْتَالٍ مُتَبَخْتِرٍ مُتَكَبِّرٍ مغرور معجب في نفسه
14218 18/31 فَخُورٍ كَثِير التَّعاظُم والتكَبُّر متباهي على الناس
14219 19/31 وَاقْصِدْ تَوَاضَعْ وتَوَسّط وَكُنْ بَيْنَ المُسْرِعِ، وَالمُبْطِئِ
14220 19/31 وَاغْضُضْ واخْفِضْ
14221 19/31 أَنكَرَ أَقْبَحَ، وَأَبْغَضَ

السور والأجزاء