صفحة (418) سورة الأحزاب من آية 1 إلى آية 6
﷽ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴿1﴾ وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا ﴿2﴾ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ وَكِيلًا ﴿3﴾ مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ ﴿4﴾ ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴿5﴾ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ۗ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَىٰ أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا ۚ كَانَ ذَٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴿6﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
14411 1/33 النَّبِيُّ النَّبِيُّ هُنا هُوَ الرَّسولُ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
14412 1/33 اتَّقِ اللّهَ اجْعَلْ لَك وقاية من عذاب الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه
14413 1/33 وَلا تُطِعِ لا تَتَّبِعْ ولا تَخْضَعْ
14414 1/33 الْكَافِرِينَ المُنْكِرينَ لِوُجُودِ اللهِ                       
14415 1/33 وَالْمُنَافِقِينَ الذين يظهرون خلاف ما يبطنون
14416 2/33 وَاتَّبِعْ انْقَدْ وأطع وانْتَهِجْ
14417 2/33 يُوحَى يَتِمّ التَّبليغُ بواسِطةِ الوَحْيِ
14418 2/33 خَبِيراً صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى، والخَبيرُ: هُوَ المُطَّلِعُ عَلَى حَقيقَةِ الأشْياءِ فَلا تَخْفَى عَلَى اللهِ خافِيَةٌ
14419 3/33 وَتَوَكَّلْ واعتمد وفوّض أمرك
14420 3/33 وَكَفَى بلغ منتهى الكفاية، وبلوغ المراد في الأمر
14421 3/33 وَكِيلًا حافِظًا ومُهَيْمنًا
14422 4/33 جَوْفِهِ باطِنُه
14423 4/33 أَزْوَاجَكُمُ زَوْجَاتَكُمُ
14424 4/33 تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ الظِّهَارُ: أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ لِامْرَأَتِهِ: أَنْتِ عَلَيَّ كَظَهْرِ أُمِّي في التحريم
14425 4/33 أَدْعِيَاءَكُمْ من يُنْسَبُون إلى غير آبائهم الحقيقيين أو مَنْ تَبَنَّيْتُمُوهُ مِنْ أَوْلَادِ غَيْرِكُمْ
14426 4/33 يَهْدِي يُرْشِد إلَى الإيمانِ ويُوَفِّق إلَيْهِ        
14427 4/33 السَّبِيلَ طَريقَ الحَقِّ وَالرَّشَادِ والهُدى
14428 5/33 ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ انْسِبوهُمْ لِوالِديهِمْ
14429 5/33 أَقْسَطُ أَعْدَلُ وَأَقْوَمُ
14430 5/33 لَّمْ تَعْلَمُوا لم تعرفوا ولم تدركوا
14431 5/33 فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ تجمعهم بكم أخوة الاسلام
14432 5/33 وَمَوَالِيكُمْ أَوْلِيَاءُكُمْ ومناصروكم فِي الدِّينِ
14433 5/33 جُنَاحٌ إِثْمٌ
14434 5/33 فِيمَا أَخْطَأْتُم فيما وقعتم فيه من خطأ لم تتعمدوه
14435 5/33 تَعَمَّدَتْ قَصَدَت
14436 5/33 غَفُوراً صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والغَفورُ هُوَ الَّذِي تَكْثُرُ مِنْهُ المَغْفِرَةُ         
14437 5/33 رَّحِيماً صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والرَّحيمُ: الذي يَرْحَمُ المُؤْمِنينَ في الآخِرَةِ
14438 6/33 أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ أحقّ وأَنْفَعُ، وَأَرْأَفُ، وَأَقْرَبُ لَهُمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ فيِ الدِّينِ وَالدُّنْيَا
14439 6/33 وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ مِثْلُ أُمَّهَاتِهِمْ؛ فيِ تَحْرِيمِ نِكَاحِهِنَّ، وَتَعْظِيمِ حَقِّهِنَّ
14440 6/33 وَأُوْلُوا الْأَرْحَامِ ذَوُو القَرَابَةِ
14441 6/33 كِتَابِ اللَّهِ حُكْمِ اللهِ، وَشَرْعِهِ
14442 6/33 وَالْمُهَاجِرِينَ الذين انتقلوا من مكة إلى المدينة فراراً بدينهم
14443 6/33 أَوْلِيَائِكُمْ الولي هو الذي يكون إلى جانبك، أو المُتَوَلي لأمرك أو صديق وحبيب
14444 6/33 مَّعْرُوفًا بِرًّا، وَصِلَةً، وَإِحْسَانًا
14445 6/33 الْكِتَابِ اللَّوْحِ المَحْفُوظِ
14446 6/33 مَسْطُورًا مُقَدَّرًا مَكْتُوبًا

السور والأجزاء