صفحة (548) سورة الحشر من آية 17 إلى آية 24
فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ ﴿17﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿18﴾ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿19﴾ لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۚ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴿20﴾ لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿21﴾ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۖ هُوَ الرَّحْمَٰنُ الرَّحِيمُ ﴿22﴾ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿23﴾ هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿24﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
19429 17/59 عَاقِبَتَهُمَا العاقبة: الخاتِمَةُ والمَصير الأخير
19430 17/59 خَالِدَيْنِ باقِيَيْنِ عَلى الدَّوامِ
19431 17/59 جَزَاء عِقابُ                           
19432 17/59 الظَّالِمِينَ الجائِرينَ المُتَجاوِزينَ لِلْحَدِّ بِالكُفْرِ أوْ الفِسْقِ أوْ نَحْوَهُما
19433 18/59 آمَنُوا أقرّوا بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ وانقادوا للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ                                       
19434 18/59 اتَّقُوا اللّهَ اجْعَلوا لَكُمْ وِقايَةً مِنْ عَذابِ اللهِ بِامْتِثالِ أوامِرِهِ، واجْتِنابِ نواهيهِ
19435 18/59 وَلْتَنظُرْ ولتَنْتَبِهْ وتتأمَّلْ وتَتَدَبّرْ
19436 18/59 ما قَدَّمَتْ ما فَعَلتْ في الدنيا من أعْمالٍ                            
19437 18/59 لِغَدٍ المراد اليوم المرتقب، وهو يومُ القيامة
19438 18/59 خَبِيرٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى، والخَبيرُ: هُوَ المُطَّلِعُ عَلَى حَقيقَةِ الأشْياءِ فَلا تَخْفَى عَلَى اللهِ خافِيَةٌ
19439 19/59 نَسُوا اللهَ تَرَكُوا أَدَاءَ حَقِّهِ ولمْ يراعوا أوامره ونَواهيه
19440 19/59 فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ فحملهم على نسيان أنفسهم وغفلوا فلم يُقـدّموا لها ما ينفعها عنده فيِ الآخِرَةِ
19441 19/59 الْفَاسِقُونَ العاصون الخارجون عن حدود الشرع
19442 20/59 لا يَسْتَوِي لا يتساوى ولا يتماثل ولا يتعادل
19443 20/59 أَصْحَابُ النَّارِ أهْلُ نارُ جَهَنَّمَ
19444 20/59 وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أهلُ الجنة دار النعيم المقيم بعد الموت
19445 20/59 الْفَائِزُونَ الظافرون بكل مطلوب، الناجون من كل مكروه
19446 21/59 الْقُرْآنَ كِتابُ اللهِ المُعْجِزِ الَّذِي أَنْزَلَهُ عَلَى رَسُولِهِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
19447 21/59 لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً لأبْصَرْتَه ذليلاً خاضعاً                 
19448 21/59 مُّتَصَدِّعًا مُتَشَقِّقًا
19449 21/59 خَشْيَةِ اللِه الخَوْفُ مِنْ الله واتِّقاءَهُ                                      
19450 21/59 نَضْرِبُهَا نوردها
19451 21/59 يَتَفَكَّرُونَ يُعْمِلُونَ عُقُولَهُمْ ويتدبرون
19452 22/59 لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَا مَعْبُودَ بِحَقٍّ إِلَّا هُوَ
19453 22/59 عَالِمُ الْغَيْبِ عَالِمُ السِّرِّ، وَمَا غَابَ عَنِ الأَعْيُنِ وما يَخْفَى
19454 22/59 وَالشَّهَادَةِ وَعَالِمُ كُلِّ مُعْلَنٍ، وَحَاضِرٍ تُدْرِكونَهُ بِحَواسِّكُمْ
19455 22/59 الرَّحْمَنُ الَّذِي وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ كَلَّ شَيْءٍ، أَوِ الرَّحْمَةُ صِفَتُهُ والرَّحْمَنُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
19456 22/59 الرَّحِيمُ الَّذِي يَرْحَمُ المُؤْمِنِينَ خَاصَّةً، أَوِ الرَّحْمَةُ فِعْلُهُ والرَّحِيمُ مِنْ أسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى
19457 23/59 الْمَلِكُ أيْ أنّ الله موصوف بتمام المُلْك، ومُلْكُهُ أزليّ أبديّ ، والمَلِكُ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19458 23/59 الْقُدُّوسُ هو المنزه عن الشريك والولد وصفات النقص، والْقُدُّوس من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19459 23/59 السَّلامُ المُنَزَّهُ عَنْ كُلِّ نَقْصٍ الذي سَلِمَ من كلّ عيب ، والسلام من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19460 23/59 الْمُؤْمِنُ هو الذي يَصْدُقُ عبادَه وَعْدَهُ ويفي بما ضمَّنه لهم، والمؤمن من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى     
19461 23/59 الْمُهَيْمِنُ الشاهد والرَّقِيبُ على خلقه بما يكون منهم من قول أو فعل أو اعتقاد، والمهيمن من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19462 23/59 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
19463 23/59 الْجَبَّارُ الذي قَهَرَ جَمِيعَ العِبَادِ وهو الذي يجبر الكسر ويغني الفقير ، والجبّار من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19464 23/59 الْمُتَكَبِّرُ هو العظيم المتعالي عن صفات الخلق القاهر لعُتاة خلقه، والمتكبر من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19465 23/59 سُبْحَانَ اللَّهِ تَنَزَّهَ اللهُ تَعَالَى
19466 24/59 الْخَالِقُ هو مُبْرِزُ الأشياءِ إلى الوُجودِ فَلا خالِقَ إلاّ هُوَ عَزَّ وَجَلَّ، والخالق من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19467 24/59 الْبَارِئُ خالِقُ الخَلْقِ بِدونِ مِثالٍ سابِقٍ، والبارِىءُ مِن أسْماءِ اللهِ الحُسْنى                        
19468 24/59 الْمُصَوِّرُ الذي أنْشَأَ خَلْقَهُ عَلى صُوَرٍ مُخْتَلِفَةٍ تَتَمَيَّزُ بِها عَلى اخْتِلافِها وكُثْرَتِها، والمُصَوِّرُ مِن أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19469 24/59 الأَسْمَاءُ الحُسْنَى  أسْماءُ اللهِ، وهي الأسْماءُ البالِغَةُ الحُسْنِ، الدالَّةُ عَلى العَظَمَةِ والجَلالِ
19470 24/59 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى     
19471 24/59 الْحَكِيمُ هُوَ المُحْكِمُ لِخَلْقِ الأشْياءِ كَمَا شَاءَ لأنَّهُ تَعَالَى عالِمٌ بِعَواقِبِ الأمورِ، والحَكيمُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى

السور والأجزاء