وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ ﴿5﴾ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَمْ لَمْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴿6﴾ هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَىٰ مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّىٰ يَنْفَضُّوا ۗ وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَفْقَهُونَ ﴿7﴾ يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ۚ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴿8﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴿9﴾ وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَىٰ أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴿10﴾ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿11﴾

م	رقم الآية	الكلمة	شرح معنى الكلمة
19711	5/63	قِيلَ لَهُمْ	وُجِّهَ الكَلامُ أو الأمْرُ  لَهُمْ
19712	5/63	تَعَالَوْا	هَلُمُّوا وَأَقْبِلوا
19713	5/63	يَسْتَغْفِرْ	يطَلَبُ المغفرة
19714	5/63	لَوَّوْا رُؤُوسَهُمْ	أمالُوها إِعراضًا وسُخْريَةً وِاسْتِهْزَاءً
19715	5/63	يَصُدُّونَ	يُعْرِضُونَ
19716	5/63	مُّسْتَكْبِرُونَ	مُعانِدونَ مُتَغَطْرِسونَ متعاظمون ومتعالون
19717	6/63	سَوَاء عَلَيْهِمْ	متساوٍ عندهم
19718	6/63	أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ	أطَلَبْتَ المغفرة لهم
19719	6/63	لَن يَغْفِرَ	لن يَسْتُر ولن يَعْفو
19720	6/63	لا يَهْدِي	لا يرشد إلى الإيمان ولا يوفق إليه
19721	6/63	الْفَاسِقِينَ	العاصين الخارجين عن حدود الشرع
19722	7/63	لا تُنفِقُوا	لا تبْذلوا المال ونحوَه
19723	7/63	يَنفَضُّوا	يَنْصَرفُوا يَتَفَرَّقُوا عَنْهُ
19724	7/63	خَزَائِنُ	الخزائن ما يخزن فيه المال والطعام وما يشبههما والمراد أرزاق الناس التي يمنحها الله لعباده
19725	7/63	لا يَفْقَهُونَ	لا يَفْهَمُونَ
19726	8/63	رَّجَعْنَا	عُدْنا مِنْ غَزْوَةِ بَنِي المُصْطَلِقِ
19727	8/63	الْمَدِينَةِ	المَدِينَة المُنَوّرة
19728	8/63	لَيُخْرِجَنَّ	لَيُبْعِدَنَّ
19729	8/63	الْأَعَزُّ	الأكثر قُوَّةً ومنَعَة
19730	8/63	الْأَذَلَّ	الأَضْعَفَ  والأكْثَرَ هَواناً وقَهْراً
19731	8/63	الْعِزَّةُ	القُوَّةُ، وَالغَلَبَةُ والمنَعَة
19732	8/63	لا يَعْلَمُونَ	لا يَعْرِفونَ ولا يُدْرِكُونَ
19733	9/63	لا تُلْهِكُمْ	لَا تَشْغَلْكُمْ ولا تُصرفكم
19734	9/63	ذِكْرُ اللهِ	اسْتِحضارُهُ في القَلْبِ مع التَّدَبُّر والتَّأَمُّل والمراد جميع التكاليف التي أمر الله بها  كالصلاة وغيرهاِ
19735	9/63	الْخَاسِرُونَ	الضائِعونَ الهالِكونَ
19736	10/63	وَأَنفِقُوا	وابْذلوا المال ونحوَه
19737	10/63	رَزَقْنَاكُم	أعْطَيْناكُمْ مِن الخَيْرِ والفَضْلِ
19738	10/63	يَأْتِيَ	يَجِيءَ
19739	10/63	أَخَّرْتَنِي	أَمْهَلْتَنِي، وَأَخَّرْتَ أَجَلِي
19740	10/63	أَجَلٍ قَرِيبٍ	وقت قصير
19741	10/63	فَأَصَّدَّقَ	أتَصَدَّق، والتصدُّق بالشيء: تأْديَتُهُ صدقة، والصَدَقَة: مَا يَجِبُ أداؤُهُ مِن الزَّكاةِ، وما يُتَقَرَّبُ به
19742	10/63	الصَّالِحِينَ	الَّذِينَ حَسُنَتْ أعْمالُهُمْ وأخْلاقُهُمْ
19743	11/63	وَلَن يُؤَخِّرَ	ولن يؤجّل
19744	11/63	نَفْساً	النفس : الذات أي الروح والجسم معا
19745	11/63	جَاء أَجَلُها	حَلَّ مَوْعِد ووَقْتُ مَوْتِهَا
19746	11/63	خَبِيرٌ	صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى، والخَبيرُ: هُوَ المُطَّلِعُ عَلَى حَقيقَةِ الأشْياءِ فَلا تَخْفَى عَلَى اللهِ خافِيَةٌ