صفحة (557) سورة التغابن من آية 10 إلى آية 18
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿10﴾ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿11﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴿12﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿13﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ ۚ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿14﴾ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ۚ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴿15﴾ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ ۗ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴿16﴾ إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۚ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ ﴿17﴾ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿18﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
19788 10/64 كَفَرُوا أنكروا ولَمْ يُؤْمِنُوا
19789 10/64 بِآيَاتِنَا بِمُعْجِزاتِنا ودَلائِلَنا وعِبَرِنا وعَلاماتِنا
19790 10/64 أَصْحَابُ النَّارِ أهْل نارُ جَهَنَّمَ
19791 10/64 خَالِدِينَ باقينَ عَلى الدَّوامِ
19792 10/64 وَبِئْسَ بِئْسَ: كَلِمَةُ ذَمٍّ من " البؤس" ، وَيُقابِلُهَا: نِعْمَ
19793 10/64 الْمَصِيرُ المَرْجِعُ أوْ الرُّجوعُ
19794 10/64 أَصَابَ نزل
19795 10/64 مُّصِيبَةٍ مَكْروهٍ يُصيبُ الإنْسانَ
19796 11/64 بِإِذْنِ الله بمشيئته وأمره وبِقَضَائِهِ، وَقَدَرِهِ
19797 11/64 يَهْدِ قَلْبَهُ يُرْشِده ويُوَفِّقْهُ إلَى الإيمانِ ولِلتَّسْلِيمِ بِالقَضَاءِ، وَالصَّبْرِ عَلَى المَقْدُورِ
19798 11/64 عَلِيمٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والعَليمُ: هُوَ العَالِمُ بِالسَّرائِرِ والخَفِيَّاتِ الَّتِي لا يُدْرِكُهَا عِلْمُ المَخْلوقاتِ
19799 12/64 وَأَطِيعُوا الله استجيبوا له باتباع كتابه
19800 12/64 وَأَطِيعُوا الرسول استجيبوا له باتباع سنته
19801 12/64 تَوَلَّيْتُمْ أَعْرَضْتُمْ عَنْ طَاعةِ الرَّسُولِ - صلى الله عليه وسلم
19802 12/64 الْبَلاغُ الْمُبِينُ التَبْليغُ الواضِح أوْ الموضِح                             
19803 13/64 لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ لا مَعْبودَ بِحَقٍّ إلا الله
19804 13/64 فَلْيَتَوَكَّلِ فَلْيَعْتَمِدوا، وَلْيُفَوِّضوا أمرهم
19805 13/64 الْمُؤْمِنُونَ المُقِرّون بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ والمُنقادون للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ
19806 14/64 عَدُوًّا لَّكُمْ بِصَدِّكُمْ عَنِ سَبِيلِ اللهِ، وَتَثْبِيطِكُمْ عَنْ طَاعَةِ اللهِ
19807 14/64 فَاحْذَرُوهُمْ فَاحتَرِزوا منهُم
19808 14/64 تَعْفُوا تَتَجَاوَزُوا عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ
19809 14/64 وَتَصْفَحُوا وتُعْرِضُوا عَن المُؤاخَذَةِ
19810 14/64 وَتَغْفِرُوا وتَسْتُروا وتَعْفوا
19811 14/64 غَفُورٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والغَفورُ هُوَ الَّذِي تَكْثُرُ مِنْهُ المَغْفِرَةُ                             
19812 14/64 رَّحِيمٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والرَّحيمُ: الذي يَرْحَمُ المُؤْمِنينَ في الآخِرَةِ
19813 15/64 فِتْنَةٌ بَلَاءٌ، وَاخْتِبَارٌ لَكُمْ
19814 15/64 أَجْرٌ جَزاءٌ لِلعَمَلِ وعِوَضٌ عَنْهُ                               
19815 15/64 عَظِيمٌ كبير
19816 16/64 مَا اسْتَطَعْتُمْ مَا تَمَكَّنْتُمْ وقَدِرتُمْ
19817 16/64 خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ فيه خيرٌ لذواتكم ولآخِرتكم      
19818 16/64 يُوقَ يُكْفَ ويُحْفَظ ويُحْمَ    
19819 16/64 شُحَّ نَفْسِهِ بُخْلَهَا الشَّدِيدَ، وَطَمَعَهَا بِمَا فِي أَيْدِي النَّاسِ
19820 16/64 الْمُفْلِحُونَ الفائزون
19821 17/64 تُقْرِضُوا اللهَ  تَتَصَدَّقوا
19822 17/64 قَرْضاً حَسَناً ما يُقَدَّمُ من صدقة أو عمل لوجه الله تعالى
19823 17/64 شَكُورٌ صِفَةٌ للهِ تَعالى، والشَّكورُ هُوَ الذِي يُثيبُ عَلى اليَسيرِ مِنَ الطاعَةِ الكثيرَ مِن الثَّوابِ      
19824 17/64 حَلِيمٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والحَليمُ هو ذو الصَّفْحِ والأناةِ الذي لا يَسْتَفِزَّهُ غَضَبٌ ولا عِصْيانُ العُصاةِ
19825 18/64 عَالِمُ الغيب مُحِيطٌ مَا خَفِيَ واسْتَتَرَ وَلَمْ يَسْتَطِعِ النَّاسُ إدْراكَهُ بِحَواسِّهِمْ
19826 18/64 وَالشَّهَادَةِ ما تُدْرِكونَهُ بِحَواسِّكُمْ وهيَ نَقيضُ الغَيْبِ
19827 18/64 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
19828 18/64 الْحَكِيمُ هُوَ المُحْكِمُ لِخَلْقِ الأشْياءِ كَمَا شَاءَ لأنَّهُ تَعَالَى عالِمٌ بِعَواقِبِ الأمورِ، والحَكيمُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى

السور والأجزاء