صفحة (562) سورة الملك من آية 1 إلى آية 12
﷽ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿1﴾ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ﴿2﴾ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا ۖ مَا تَرَىٰ فِي خَلْقِ الرَّحْمَٰنِ مِنْ تَفَاوُتٍ ۖ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَىٰ مِنْ فُطُورٍ ﴿3﴾ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ ﴿4﴾ وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ ﴿5﴾ وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴿6﴾ إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ ﴿7﴾ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ ۖ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ ﴿8﴾ قَالُوا بَلَىٰ قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ ﴿9﴾ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴿10﴾ فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴿11﴾ إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ ﴿12﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
19984 1/67 تَبَارَكَ تَعَالَى،َ وتقَدَّسَ وَتَعاظَمَ، وَتَكَاثَرَ خَيْرُهُ وَبِرُّهُ
19985 1/67 بِيَدِهِ الْمُلْكُ المراد بيده  وقدرته  الأَمْر والسُّلطة والتَصَرُّف في كل شيء بما يشاء ويرضى
19986 1/67 قَدِيرٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والْقَدِيرُ: هو الَّذِي لا يَعْتَريهِ عَجْزٌ ولا فُتُورٌ وَهوَ القادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ لا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ
19987 2/67 خَلَقَ أوْجَدَ
19988 2/67 لِيَبْلُوَكُمْ لِيَخْتَبِرَكُمْ
19989 2/67 أَحْسَنُ عَمَلًا أَخْلَصُهُ، وَأَصْوَبُهُ وأطْوَعُهُ لله
19990 2/67 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى                         
19991 2/67 الْغَفُورُ هو الذي تكثر منه المغفرة، والغفور من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19992 3/67 طِبَاقًا طَبَقَةً فَوْقَ طبَقَةٍ، أيْ: سَماءً فَوْقَ سَماءٍ ، مِنْ غَيْرِ مُمَاسَّةٍ
19993 3/67 الرَّحْمَنِ مِن الأسْماءِ الخاصَّةِ باللهِ أيْ أنَّ اللهَ شَملَتْ رَحْمَتُهُ المُؤْمِنَ والكافِرَ في الدُّنْيا، والرَّحْمَنُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
19994 3/67 تَفَاوُتٍ اخْتِلَافٍ، أو خَلَل وَتَبَايُنٍ
19995 3/67 فَارْجِعِ الْبَصَرَ أَعِدِ النَّظَرَ أو رُدّه على المنظور مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ
19996 3/67 تَرَى تبْصِر وتشَاهِد
19997 3/67 فُطُورٍ شُقُوقٍ، وَصُدُوعٍ
19998 4/67 كَرَّتَيْنِ رَجْعَتَيْن أو مرتين
19999 4/67 يَنقَلِبْ يَرْجِعْ
20000 4/67 خَاسِئًا ذَلِيلًا صَاغِرًا
20001 4/67 حَسِيرٌ مُتْعَبٌ، كَلِيلٌ
20002 5/67 زَيَّنَّا حَسَّنَّا وجَمَّلْنا
20003 5/67 بِمَصَابِيحَ بِنُجومٍ مُضيئَةٍ
20004 5/67 رُجُومًا لِّلشَّيَاطِينِ شُهُبًا مُحْرِقَةً لِمُسْتَرِقِي السَّمْعِ مِنَ الشَّيَاطِينِ
20005 5/67 وَأَعْتَدْنَا أَعْدَدْنَا وهيّأنا
20006 5/67 عَذَابَ عِقابَ وتَّنْكيلَ                                
20007 5/67 السَّعِيرِ اسْمٌ لِجَهَنَّمَ، ومعنى السَّعِير: النّارُ الموقَدَةُ
20008 6/67 كَفَرُوا أنكروا ولَمْ يُؤْمِنُوا
20009 6/67 الْمَصِيرُ المَرْجِعُ، وَالمَآلُ
20010 7/67 أُلْقُوا رُمُوا وقُذِفُوا
20011 7/67 شَهِيقًا صَوْتًا شديدًا مُنْكَرًا
20012 7/67 تَفُورُ تَغْلِي غَلَيَانًا شَدِيدًا
20013 8/67 تَكَادُ تقارِبُ وتوشِكُ
20014 8/67 تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ تَتَمَزَّقُ مِنْ شِدَّةِ غَضَبِهَا عَلَى الكُفَّارِ
20015 8/67 فَوْجٌ جَمَاعَةٌ
20016 8/67 خَزَنَتُهَا حَفَظَتُها الموكلون بأمرها
20017 8/67 نَذِيرٌ رَسُولٌ يُحَذِّرُكُمْ هَذَا العَذَابَ
20018 9/67 ضَلالٍ كَبِيرٍ ذهاب عن الحق بعيدٍ
20019 10/67 نَعْقِلُ نفكر فيما نُدْعى إليه
20020 11/67 فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ  فأقَرّوا به
20021 11/67 فَسُحْقًا بَعْدًا لهم من رحمة الله
20022 12/67 يَخْشَوْنَ رَبَّهُم الخِشْيَةُ: الخَوْفُ مِن اللهِ واتِّقاءَهُ                      
20023 12/67 بِالْغَيْبِ وَهُمْ غَائِبُونَ عَنْ أَعْيُنِ النَّاسِ، وَيَخْشَوْنَ العَذَابَ قَبْلَ مُعَايَنَتِهِ
20024 12/67 مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ عفو من الله عن ذنوبهم وثواب عظيم وهو الجنة

السور والأجزاء