صفحة (564) سورة الملك من آية 27 إلى آية 30 وسورة القلم من آية 1 إلى آية 15
فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَقِيلَ هَٰذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ ﴿27﴾ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَنْ يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿28﴾ قُلْ هُوَ الرَّحْمَٰنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴿29﴾ قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ ﴿30﴾ ﷽ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ ﴿1﴾ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ ﴿2﴾ وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ ﴿3﴾ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿4﴾ فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ ﴿5﴾ بِأَيْيِكُمُ الْمَفْتُونُ ﴿6﴾ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴿7﴾ فَلَا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ ﴿8﴾ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ ﴿9﴾ وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ ﴿10﴾ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴿11﴾ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ ﴿12﴾ عُتُلٍّ بَعْدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ ﴿13﴾ أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ ﴿14﴾ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿15﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
20065 27/67 رَأَوْهُ زُلْفَةً رَأَوْا عَذَابَ اللهِ قَرِيبًا مُشاهَداً بالعَيْنِ
20066 27/67 سِيئَتْ ذَلَّتْ، وَاسْوَدَّتْ
20067 27/67 تَدَّعُونَ تَطْلُبُونَ أَنْ يُعَجَّلَ لَكُمْ مِنَ العَذَابِ اسْتِهْزَاءً
20068 28/67 أَرَأَيْتُمْ أَخْبِرُونِي
20069 28/67 أَهْلَكَنِيَ أماتني
20070 28/67 رَحِمَنَا أحْسَنَ إليْنا وَنَجَّانا
20071 28/67 يُجِيرُ يَحْمِي ويَمْنَعُ
20072 28/67 الْكَافِرِينَ المُنْكِرينَ لِوُجُودِ اللهِ
20073 28/67 عَذَابٍ أَلِيمٍ عِقابٍ وتَّنْكيلٍ موجع شَديد الإيلامِ
20074 29/67 تَوَكَّلْنَا اعْتَمَدنا وفَوَّضْنا أمْرنا
20075 29/67 ضَلالٍ مُّبِينٍ عَدَمُ الهِدايَةِ  بَيِّن واضِحٍ
20076 30/67 غَوْرًا ذَاهِبًا فِي الأَرْضِ إلى أسفل لَا تَصِلُونَ إِلَيْهِ بِوَسِيلَةٍ
20077 30/67 مَّعِينٍ جَارٍ عَلَى وَجْهِ الأَرْضِ، ظَاهِرٍ لِلْعُيُونِ
20078 1/68 ن الحُروفُ المُقَطَّعَةُ مِن المُتَشابِهِ الَّذِي لا يَعْلَمُ حَقيقَتَهُ إلاَّ اللهُ وفيهَا إشارَةٌ إلى إعْجازِ القُرآنِ
20079 1/68 وَالْقَلَمِ قَسَمٌ بِالقَلَمِ الَّذِي تَكْتُبُ بِهِ المَلَائِكَةُ، وَالنَّاسُ
20080 1/68 وَمَا يَسْطُرُونَ يَخُطُّونَ وَيَكْتُبُونَ
20081 2/68 بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بإنعام الله عليك بالنبوة  والحكمة ورجاحة العقل
20082 2/68 بِمَجْنُونٍ مصابُ بِالجُنونِ
20083 3/68 لَأَجْرًا لَثوابًا عظيمًا
20084 3/68 غَيْرَ مَمْنُونٍ غَيْرَ مَنْقُوصٍ، وَلَا مقطوع
20085 4/68 خُلُقٍ عَظِيمٍ طَبْعٍ وسَجِيَّةٍ وعادَةٍ مُمْتَثِلاً لما اشتمل عليه القرآن من مكارم الأخلاق
20086 5/68 فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ الإبْصارُ: الرُّؤْيَةُ، والمُرادُ إدْراكُ الحَقِّ
20087 6/68 بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ فَي أَيِّ الفَرِيقَيْنِ منكم الواقع في الفِتْنَةُ، وَالجُنُونُ؟
20088 7/68 أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ أكْثَرُ عِلْمًا بمن تاه وابتعد ولم يهتد
20089 7/68 سَبِيلِهِ سبيل الله وهو دين الله القويم
20090 7/68 بِالْمُهْتَدِينَ بالمُستجيبين للهِداية
20091 8/68 فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ لا تَتَّبِعْ ولا تَخْضَعْ للمُنكِرين
20092 9/68 وَدُّوا أحبّوا وتمنّوا
20093 9/68 تُدْهِنُ تُلَايِنُ، وَتُصَانِعُ
20094 10/68 حَلَّافٍ كثيرِ الحَلْفِ في الحقّ و الباطل
20095 10/68 مَّهِينٍ كَذَّابٍ، حَقِيرٍ
20096 11/68 هَمَّازٍ عَيّاب أو مُغْتَابٍ لِلنَّاسِ
20097 11/68 مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ، وَهِيَ: نَقْلُ الحَدِيثِ بَيْنَ النَّاسِ عَلَى وَجْهِ الإِفْسَادِ
20098 12/68 مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ كثير المَنْع لما مِنْهُ نَفْعٌ وَصَلاحٌ
20099 12/68 مُعْتَدٍ ظالم متجاوز للحَدّ
20100 12/68 أَثِيمٍ كَثيرِ الإثْمِ، والإِثْمُ هُوَ الذَّنْبُ الَّذِي يَسْتَحِقُّ العُقوبَةَ لأنَّه مَيْلٌ عَن الحَقِّ بِعِلْمٍ وَتَعَمُّدٍ
20101 13/68 عُتُلٍّ فَاحِشٍ، لَئِيمٍ، غَلِيظٍ شديد فيِ كُفْرِهِ  
20102 13/68 زَنِيمٍ دعي ليس له أصل المُلصَق بالقوم ليس منهم، أو المنسوب لغير أبيه
20103 14/68 أَن كَانَ مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ كَانَ
20104 15/68 أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ خُرافاتُهُمْ وأباطيلُهُمْ ومَا سَطَّرَ القُدَمَاءُ مِنَ الأَكَاذِيبِ  

السور والأجزاء