صفحة (458) سورة ص من آية 84 إلى آية 88 وسورة الزمر من آية 1 إلى آية 5
قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ ﴿84﴾ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ ﴿85﴾ قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ﴿86﴾ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ ﴿87﴾ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ ﴿88﴾ ﷽ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴿1﴾ إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ﴿2﴾ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ۚ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَىٰ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ ﴿3﴾ لَوْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا لَاصْطَفَىٰ مِمَّا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ سُبْحَانَهُ ۖ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ﴿4﴾ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ۖ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ۗ أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ ﴿5﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
15992 84/38 فَالْحَقُّ فَالْصِدْقُ
15993 85/38 لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ لأشغلنَّ فراغها كله
15994 85/38 تَبِعَكَ أطاعَكَ
15995 86/38 ما أَسْأَلُكُمْ لا أطْلُبُ مِنْكُمْ
15996 86/38 أَجْرٍ جَزَاءٍ وَأُجْرَةٍ عَلَى الهِدَايَةِ وَالدَّعْوَةِ
15997 86/38 الْمُتَكَلِّفِينَ المُتَصَنِّعِينَ المُتَقَوِّلِينَ عَلَى اللهِ
15998 87/38 ذِكْرٌ قُرْآنٌ لِلْمَوْعِظَةِ وَالتَّذْكير
15999 88/38 وَلَتَعْلَمُنَّ ولتَعْرِفُنَّ وتُدْرِكُنَّ
16000 88/38 نَبَأَهُ خَبَرَ القُرْآنِ وَصِدْقَهُ
16001 88/38 حِينٍ وَقْتٍ غَيْرِ مُحَدَّدٍ
16002 1/39 الْكِتَابِ القُرْآن
16003 1/39 الْعَزِيزِ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
16004 1/39 الْحَكِيمِ المُحْكِمُ لِخَلْقِ الأشْياءِ كَمَا شَاءَ لأنَّهُ تَعَالَى عالِمٌ بِعَواقِبِ الأمورِ، والحَكيمُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
16005 2/39 بِالْحَقِّ بالصدق وبِما تَقْتَضيهِ حِكْمَةُ اللهِ
16006 2/39 فَاعْبُدِ اللهَ انْقَدْ له بالطاعة
16007 2/39 مُخْلِصًا لَّهُ الدِّينَ مُوَحِّدًا لَهُ العِبَادَةَ وَالطَّاعَةَ
16008 3/39 الدِّينُ الْخَالِصُ الطَّاعَةُ التَّامَّةُ السَّالِمَةُ مِنَ الشِّرْكِ
16009 3/39 اتَّخَذُوا جَعَلُوا
16010 3/39 مِن دُونِهِ  غَيْرَهُ
16011 3/39 أَوْلِيَاء الولي هنا بمعنى نصير وحليف أو صديق وحبيب
16012 3/39 لِيُقَرِّبُونَا لِيُدْنونا
16013 3/39 زُلْفَى مَنْزِلَةً ودَرَجَةً
16014 3/39 يَحْكُمُ يَقْضي ويَفْصِلُ
16015 3/39 يَخْتَلِفُونَ يَذْهَبُ كُلُّ طَرَفٍ مِنْهُمْ إلى خِلافِ ما ذَهَبَ إليْهِ الآخَرُ
16016 3/39 لا يَهْدِي لا يرشد إلى الإيمان ولا يوفق إليه
16017 3/39 كَاذِبٌ مُتَّصِفٌ بالكذب، والكَذِب: الإِخبارُ بخلافِ الواقع أو الاعتقاد                                  
16018 3/39 كَفَّارٌ شديدُ الكُفْرِ
16019 4/39 أَرَادَ شاءَ
16020 4/39 يَتَّخِذَ يجعل
16021 4/39 لَّاصْطَفَى لَاخْتَارَ
16022 4/39 سُبْحَانَهُ تَنْزيهِ  وتَسْبيحِ للهِ تَعالى
16023 5/39 خَلَقَ أوْجَدَ مِنَ العَدَمِ عَلى غَيْرِ مِثالٍ سابِقٍ
16024 5/39 يُكَوِّرُ يُدْخِلُ
16025 5/39 وَسَخَّرَ ذَلَّلَ وَيَسَّرَ
16026 5/39 لِأَجَلٍ مُسَمًّى لوقتٍ مُعَيَّن مُحَدَّدٍ  

السور والأجزاء