صفحة (462) سورة الزمر من آية 32 إلى آية 40
فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ ﴿32﴾ وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ ۙ أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ﴿33﴾ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ۚ ذَٰلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ﴿34﴾ لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿35﴾ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ۖ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴿36﴾ وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُضِلٍّ ۗ أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ ﴿37﴾ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴿38﴾ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَىٰ مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ ۖ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿39﴾ مَنْ يَأْتِيهِ عَذَابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُقِيمٌ ﴿40﴾
م |
رقم الآية |
الكلمة |
شرح معنى الكلمة |
16146 |
32/39 |
أَظْلَمُ |
أكْثَرُ ظُلْماً |
16147 |
32/39 |
كَذَبَ |
افْتَرَى واخْتَلَق |
16148 |
32/39 |
بِالصِّدْقِ |
بِالحَقّ الذي نَزلَ عَلى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
16149 |
32/39 |
جَاءهُ |
تَحَقَّقَ وحَصَلَ لَهُ |
16150 |
32/39 |
جَهَنَّمَ |
النَّارُ الَّتِي يُعَذَّبُ بِهَا فِي الآخِرَةِ |
16151 |
32/39 |
مَثْوًى |
مَأوًى وَمَسْكَنٌ |
16152 |
32/39 |
لِّلْكَافِرِينَ |
المُنْكِرينَ لِوُجُودِ اللهِ |
16153 |
33/39 |
وَصَدَّقَ |
تَصديقُ الأمْرِ: الاعْتِرافُ بِصِدْقِهِ |
16154 |
33/39 |
الْمُتَّقُونَ |
أصحابُ التقوى بطاعة الله والبعد عن مَعْصِيته |
16155 |
34/39 |
مَا يَشَاءُونَ |
مَا يُريدونَ |
16156 |
34/39 |
جَزَاء |
ثَوابُ ومكافأةُ |
16157 |
34/39 |
الْمُحْسِنِينَ |
الآتينَ باِلفِعْلِ الحَسَنِ عَلى وَجْهِ الإِتْقانِ وَصُنْعِ الجَميلِ |
16158 |
35/39 |
لِيُكَفِّرَ |
تَكْفِيرُ السَيِّئاتِ: سْتُرْها والتَجاوُزُ عَنْها وعدم المُعاقَبَةِ عَلَيْها |
16159 |
35/39 |
أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا |
أكْثَرُ الأعْمالِ سوءاً |
16160 |
35/39 |
أَجْرَهُم |
جزاءهم للعمل وعِوَضهم عنه |
16161 |
35/39 |
بِأَحْسَنِ |
بِأَجْمَل وأَكْثَر حُسْناً |
16162 |
36/39 |
بِكَافٍ عَبْدَهُ |
حاميه وموفِيه كل حاجاته |
16163 |
36/39 |
وَيُخَوِّفُونَكَ |
التخويف: بثُّ الخَوْف، والخَوْفُ هو انْفِعالٌ يَبْعَثُ الفَزَعَ في النَّفْسِ لِتَوَقُّعِ مَكْروهٍ |
16164 |
36/39 |
من دُونِهِ |
غَيْرَهُ |
16165 |
36/39 |
يُضْلِلِ |
يحكم عليه بالانصراف والبعد عن طريق الهداية والدين |
16166 |
36/39 |
هَادٍ |
مرشد إلى الهُدَى |
16167 |
37/39 |
يَهْدِ |
يُرْشِد إلَى الإيمانِ ويُوَفِّق إلَيْهِ |
16168 |
37/39 |
مُّضِلٍّ |
صارِفٍ عَن طَريقِ الهِدايَةِ |
16169 |
37/39 |
بِعَزِيزٍ |
صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والعزيز: هو القوي الذي لا يُغلب لأنه تعالى غالب على أمره |
16170 |
37/39 |
ذِي انتِقَامٍ |
صاحب عقاب وانتقام مِمَّنْ جَحَدَه وعاداه أو عادى رسله |
16171 |
38/39 |
أَفَرَأَيْتُم |
أَخْبِروني |
16172 |
38/39 |
تَدْعُونَ |
تَعْبُدونَ |
16173 |
38/39 |
بِضُرٍّ |
بِمَكْروهٍ كالمَرَضِ والفَقْرِ وغَيْرِهِ |
16174 |
38/39 |
كَاشِفَاتُ |
رافِعات مُزِيلات |
16175 |
38/39 |
بِرَحْمَةٍ |
بإحْسانٍ وخيرٍ ورِعايَةٍ |
16176 |
38/39 |
حَسْبِيَ |
كَافِينِي |
16177 |
38/39 |
يَتَوَكَّلُ |
يعْتَمِد ويُفَوِّضُ أمْره |
16178 |
39/39 |
مَكَانَتِكُمْ |
طَريقَتِكُمْ أو حَالَتِكُمُ |
16179 |
39/39 |
فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ |
سَوْفَ تَعْرِفون وتُدْرِكُون |
16180 |
40/39 |
يُخْزِيهِ |
يُذِلُّهُ ويَفْضَحُهُ ويُهينُهُ |
16181 |
40/39 |
وَيَحِلُّ عَلَيْهِ |
يَنْزِلُ بِهِ |
16182 |
40/39 |
عَذَابٌ مُّقِيمٌ |
عِقابٌ وتَّنْكيلٌ دائمٌ |
زد حسناتك بنشر ومشاركة الصفحة