صفحة (461) سورة الزمر من آية 22 إلى آية 31
أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِنْ رَبِّهِ ۚ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ أُولَٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴿22﴾ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴿23﴾ أَفَمَنْ يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ ﴿24﴾ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ ﴿25﴾ فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴿26﴾ وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَٰذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴿27﴾ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ ﴿28﴾ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا ۚ الْحَمْدُ لِلَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴿29﴾ إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ﴿30﴾ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ ﴿31﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
16108 22/39 شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ فسح وحبب الله قلبه
16109 22/39 نُورٍ هداية
16110 22/39 فَوَيْلٌ كَلِمَةُ وَعِيدٍ وتَهْدِيدٍ ومعناها هَلَاكٌ، وَحَسْرَةٌ أو شدّة عذاب أو وادٍ عميق في جهنّم
16111 22/39 لِّلْقَاسِيَةِ الغَلِيظة البعيدة عن الرحمة
16112 22/39 ذِكْرِ اللهِ قُرْآنِهِ، أوْ اسْتِحضارِهِ في القَلْبِ مع التَّدَبُّر والتَّأَمُّلِ
16113 22/39 ضَلالٍ تيه وبعد وانصراف عن طريق الهداية والحق  
16114 22/39 مُبِينٍ بَيِّن واضِحٍ
16115 23/39 نَزَّلَ أنزَلَ عن طريق الوحي، والإنْزالُ: الجَلْبُ مِنْ عُلُوٍّ
16116 23/39 أَحْسَنَ الحديث المراد به القرآن
16117 23/39 مُّتَشَابِهًا مُتَماثِلاً يُشْبِهُ بَعْضُهُ بَعْضًا
16118 23/39 مَّثَانِيَ تُثَنَّى وَتُكَرَّرُ فِيهِ الأَحْكَامُ وَالقِصَصُ وَالحُجَجُ
16119 23/39 تَقْشَعِرُّ تَضْطَرِبُ، وَتَرْتَعِدُ
16120 23/39 يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ يخافوْن مِن اللهِ ويتقوه
16121 23/39 تَلِينُ تصير لَيّنَة: والمراد تَرِقّ وتَسْكُنُ، وَتَطْمَئِنُّ
16122 23/39 هُدَى الله مصدر هدايته، والمراد دينه الحَقّ
16123 23/39 يَهْدِي يُرْشِد إلَى الإيمانِ ويُوَفِّق إلَيْهِ
16124 23/39 يَشَاءُ يُريدُ
16125 23/39 يُضْلِلْ يحكم عليه بالانصراف والبعد عن طريق الهداية والدين
16123 24/39 يَتَّقِي بِوَجْهِهِ يواجه ويقابل ويَتَلَقى بِوَجْهِهِ
16124 24/39 سوءُ العَذابِ العَذابُ الشَّديدُ أوْ المُسْتَمِرُّ
16125 24/39 لِلظَّالِمِينَ الجائِرينَ المُتَجاوِزينَ لِلْحَدِّ بِالكُفْرِ أوْ الفِسْقِ أوْ نَحْوَهُما
16126 24/39 ذُوقُوا الذَّوْقُ: الإحْساسُ العَامُّ وإدراك المطعومات بالفَم وبغير الفَم
16127 24/39 تَكْسِبُونَ تَفْعَلون وتتحمّلون
16128 25/39 فَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ فَجاءَهُمْ العِقَابُ والتَّنْكِيلُ
16129 25/39 لا يَشْعُرُونَ لا يَتَوَقَّعونَ ولا يَحِسُّونَ ولا يَعْلَمونَ
16130 26/39 الْخِزْيَ الفَضيحَةَ والذُّلَّ والهَوانَ
16131 26/39 يَعْلَمُونَ يَعْرِفونَ ويُدْرِكُونَ
16132 27/39 ضَرَبْنَا أوردنا   
16133 27/39 مِنْ كُلِّ مَثَلٍ من كل وقصة وعبرة
16134 27/39 يَتَذَكَّرُونَ يَتَّعِظونَ ويَعْتَبِرونَ ويَتَدَبَّرونَ
16135 28/39 قُرْآنًا عَرَبِيًّا قرآنا فصيحاً بِلُغَةِ العَرَبِ
16136 28/39 غَيْرَ ذِي عِوَجٍ مستقيم  بلا اضْطِرَابٍ، ولا وَلَبْسٍ
16137 28/39 يَتَّقُونَ يستمسكون بتقوى الله باتباع أوامره واجتناب نواهيه
16138 29/39 رَّجُلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا
16139 29/39 شُرَكَاء مُشارِكونَ في المُلْكِيَّةِ
16140 29/39 مُتَشَاكِسُونَ متخالِفُونَ ومتعاسَرُونَ ومُتَنَازِعُونَ
16141 29/39 سَلَمًا خَالِصًا
16142 29/39 لِّرَجُلٍ لِمَالِكٍ وَاحِدٍ
16143 29/39 يَسْتَوِيَانِ يَتَعادَلانِ ويَتَماثَلانِ
16144 30/39 مَيِّتٌ مُفارق الحياة
16145 31/39 تَخْتَصِمُونَ تَتَنازَعونَ وتَتَجادَلونَ

السور والأجزاء