صفحة (460) سورة الزمر من آية 11 إلى آية 21
قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ ﴿11﴾ وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ﴿12﴾ قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴿13﴾ قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي ﴿14﴾ فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ ۗ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۗ أَلَا ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ ﴿15﴾ لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ۚ ذَٰلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ ۚ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴿16﴾ وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَىٰ ۚ فَبَشِّرْ عِبَادِ ﴿17﴾ الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿18﴾ أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنْتَ تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ ﴿19﴾ لَٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۖ وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ﴿20﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُخْتَلِفًا أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَامًا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴿21﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
16067 11/39 أُمِرْتُ كُلِّفْتُ
16068 11/39 أَعْبُدَ أنقاد وأخضع
16069 11/39 مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ إخلاص وتمحيص العبادة وتنقيتها من الشرك أو الرياء
16070 12/39 أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ أول من أسلم منكم
16071 13/39 أَخَافُ الخَوْف: انْفِعالٌ يَبْعَثُ الفَزَعَ في النَّفْسِ لِتَوَقُّعِ مَكْروهٍ
16072 13/39 عَصَيْتُ العِصْيَانُ: الخُروجُ عَن الطَّاعَةِ
16073 13/39 عَذَابَ عِقابَ وتَّنْكيلَ
16074 13/39 يَوْمٍ عَظِيمٍ المراد يوم القيامة             
16075 14/39 دِينِي عِبادَتي وشَريعَتي
16076 15/39 مَا شِئْتُم مَا أرَدْتُم
16077 15/39 من دونِهِ  غَيْرَهُ
16078 15/39 الْخَاسِرِينَ الضائِعينَ الهالِكينَ
16079 15/39 خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ أهلكوها وغبنوها بالكفر
16080 15/39 وَأَهْلِيهِمْ وَأَفْرادِ عائِلاتِهِمْ
16081 15/39 الْمُبِينُ الواضِح أوْ الموضِح
16082 16/39 ظُلَلٌ مِّنَ النَّارِ أَطْبَاقٌ مِنْ عَذَابِ النَّارِ كَهَيْئَةِ الظُّلَلِ أو السَّحابَةُ مِن قِطَعِ النَّارِ
16083 16/39 يُخَوِّفُ يبثُّ الخَوْف، والخَوْفُ هو انْفِعالٌ يَبْعَثُ الفَزَعَ في النَّفْسِ لِتَوَقُّعِ مَكْروهٍ
16084 16/39 فَاتَّقُونِ اجْعَلوا لَكم وقاية من عذابي بامتثال أوامري، واجتناب نواهيَّ
16085 17/39 اجْتَنَبُوا ابْتَعَدوا وتَنَحَّوْا
16086 17/39 الطَّاغُوتَ كلّ ما عُبِدَ من دُونِ الله وهو راضٍ
16087 17/39 وَأَنَابُوا رَجَعُوا إِلَى اللهِ بِالتَّوْبَةِ، وَالطَّاعَةِ
16088 17/39 الْبُشْرَى الوَعْدُ بِثَوابِ اللهِ والذِّكْرُ الحَسَنُ، وَالتَّوْفِيقُ فيِ الدُّنْيَا، وَالجَنَّةُ فيِ الآخِرَةِ
16089 18/39 يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ يُصْغونَ للكَلامَ
16090 18/39 فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ يَسيرونَ عَلى أطيبه وأرشده وأهداه وأدله على توحيد الله
16091 18/39 هَدَاهُمُ أرشدهم إلى الإيمان، ووَفَّقهم إليه
16092 18/39 أُوْلُوا الْأَلْبَابِ أَصْحَابُ العُقُولِ السَّدِيدَةِ السليمة النيّرة
16093 19/39 حَقَّ عَلَيْهِ ثبَتَ وَوَجَبَ عَلَيْهِ
16094 19/39 كَلِمَةُ العَذاب قضاء الله بالعقاب
16095 19/39 تُنقِذُ تُنْجِي
16096 20/39 اتَّقَوْا رَبَّهُمْ جعَلوا لَهم وقاية من عذاب الله بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه
16097 20/39 غُرَفٌ مَنازِلُ رَفِيعَةٌ عَالِيَةٌ في الجَنَّةِ
16098 20/39 مَّبْنِيَّةٌ مُقامَةٌ
16099 20/39 تَجْرِي تَنْدَفِعُ مُسْرِعَةً
16100 20/39 وَعْدَ الله الوَعْدُ: الالْتِزامُ بِأمْرٍ إزاءَ الغَيْرِ، وَوَعْدُ اللهِ هُوَ الوَعْدُ الصِّدْقُ الحَقُّ الَّذِي لا شَكَّ فيهِ   
16101 20/39 لا يُخْلِفُ إخْلافُ المَوْعِدِ: نَقْضُهُ وعَدَمُ الوَفاءِ بِهِ
16102 20/39 الْمِيعَادَ الزَّمَن الذي يَتَحقَّق فيه المَوْعُود أو مكانُه
16103 21/39 أَلَمْ تَرَ عِبارَةُ لِلحَثِّ عَلى النَّظَرِ والتَعَجُّبِ والاعتِبارِ والتَّأَمُّلِ في شأن من يتحدث عنهم
16104 21/39 فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ أَدْخَلَهُ وأنفذه الى الأرض مستقِرّاً فيها ليخرج ينابيع فيما بعد، والينبوع: عين الماء
16105 21/39 يَهِيجُ يَيْبَسُ
16106 21/39 حُطَامًا مُتَكَسِّرًا مُتَفَتِّتًا
16107 21/39 لَذِكْرَى لَتَذْكِرَةً وَمَوْعِظَةً

السور والأجزاء