صفحة (468) سورة غافر من آية 8 إلى آية 16
رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿8﴾ وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ ۚ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿9﴾ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِنْ مَقْتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الْإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ ﴿10﴾ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ ﴿11﴾ ذَٰلِكُمْ بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ ۖ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا ۚ فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ ﴿12﴾ هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آيَاتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّمَاءِ رِزْقًا ۚ وَمَا يَتَذَكَّرُ إِلَّا مَنْ يُنِيبُ ﴿13﴾ فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴿14﴾ رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلَاقِ ﴿15﴾ يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ ۖ لَا يَخْفَىٰ عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ ۚ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ۖ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ ﴿16﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
16368 8/40 جَنَّاتِ عَدْنٍ جنّات إِقامَةٍ واستقرار واطمئنان، ويُرادُ بها موضع في الجَنَّة      
16369 8/40 وَعَدتَّهُم مَنَّيْتهم
16370 8/40 صَلَحَ حَسُنَ عَمَلُهُ وخُلُقُهُ
16371 8/40 وَذُرِّيَّاتِهِمْ الذُرِّيَّةُ: نَسْلُ الإنْسَانِ مِنَ الذُّكُورِ والإنَاثِ
16372 8/40 الْعَزِيزُ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى       
16373 8/40 الْحَكِيمُ المُحْكِمُ لِخَلْقِ الأشْياءِ كَمَا شَاءَ لأنَّهُ تَعَالَى عالِمٌ بِعَواقِبِ الأمورِ، والحَكيمُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
16374 9/40 وَقِهِمُ اصْرِفْ عَنْهُمْ سُوءَ عَاقِبَتها
16375 9/40 السَّيِّئَاتِ الذُّنوب الكَبيرَة
16376 9/40 رَحِمْتَهُ أحْسَنْتَ إليْهِ وَنَجَّيْتَهُ
16377 9/40 الْفَوْزُ الظَّفَر والفلاح ونوال غاية ما يطلب
16378 10/40 يُنَادَوْنَ يخاطَبون ويَدْعُوهُمْ خَزَنَةُ جَهَنَّمَ
16379 10/40 لَمَقْتُ اللَّهِ غَضَبه وعَذابه ، والمَقْتُ: البُغْضُ الشَّدِيدُ
16380 10/40 تُدْعَونَ إلى الإِيمان تُحَثَّوْنَ عليه
16381 10/40 فَتَكْفُرُونَ تنكروا ولا تؤمنوا
16382 11/40 أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ سَلَبْتَنَا الحياة مرتين مَرَّةً قَبْلَ نَفْخِ الأَرْوَاحِ فيِ الأَجِنَّةِ، وَمَرَّةً حِينَ انْقَضَى أَجَلُنَا
16383 11/40 وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ وَوَهَبْتَنَا الحَياةَ مَرَّةً فيِ الدُّنْيَا، وَمَرَّةً فيِ الآخِرَةِ
16384 11/40 فَاعْتَرَفْنَا  فأقرَرْنا
16385 11/40 خُرُوجٍ مَخْرَجٍ وانْصِرافِ نَجاةٍ وخَلاصٍ
16386 11/40 سَبِيلٍ طَرِيقٍ أوْ وَسيلَةٍ
16387 12/40 دُعِيَ اللَّهُ عُبِدَ اللهُ أو دُعيتم لتوحيد الله وإخلاص العمل له
16388 12/40 كَفَرْتُمْ أنكرتم ولَمْ تُؤْمِنُوا
16389 12/40 يُشْرَكْ يَجْعَلْ غَيْرَهُ شَريكاً لَهُ فِي مُلْكِهِ
16390 12/40 فَالْحُكْمُ فالْقَضاءُ والفَصْلُ
16391 13/40 آيَاتِهِ مُعْجِزاتِهِ ودَلائِلِهِ وعِبَرِهِ وعَلاماتِهِ
16392 13/40 رِزْقًا عطاءً وخيرًا والمراد مَطَرًا تُرْزَقُونَ بِهِ
16393 13/40 يَتَذَكَّرُ يَسْتَحْضِرُ ويَتَدَبَّرُ ويَتَّعِظُ
16394 13/40 يُنِيبُ يرجعُ إلى الله في أموره كلها
16395 14/40 فَادْعُوا الله  فاعْبُدوهُ وتوجهوا إليه بالدعاء
16396 14/40 مُخْلِصِينَ الذين مَحَّصوا دينهم ونَقَّوْه فلم تُشِبْهُ شائِبَةٍ من شِركٍ أو رِياءٍ
16397 14/40 كَرِهَ أَبْغَضَ
16398 15/40 رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ العليُّ الأعلى الذي ارْتَفَعَتْ دَرَجَاتُهُ ارْتِفَاعًا بَايَنَ بِهِ مَخْلُوقَاتِهِ، وَارْتَفَعَ بِهِ قَدْرُهُ
16399 15/40 يُلْقِي الرُّوحَ يُرْسِلُ ويُنْزِلُ الوَحْيَ
16400 15/40 لِيُنذِرَ ليعلِم ويخوِّف ويحذّر
16401 15/40 يَوْمَ التَّلَاقِ يوم القيامة اليَوْمَ الَّذِي يَلْتَقِي فِيهِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ
16402 16/40 بَارِزُونَ ظَاهِرُونَ أَمَامَ رَبِّهِمْ
16403 16/40 لاَ يَخْفَى لاَ يَغيبُ ولاَ يَسْتَتِرُ
16404 16/40 الْوَاحِدِ المنفرد في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله فلا شريك له في شيء والواحد من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
16405 16/40 الْقَهَّارِ اسم من أسماء الله الحسني، مشتق من القهر، والقهار هو الذي لا موجود إلا وهو مسخر تحت قهره وقدرته

السور والأجزاء