صفحة (504) سورة الأحقاف من آية 15 إلى آية 20
وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ۖ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا ۖ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ۚ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَىٰ وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴿15﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ ۖ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿16﴾ وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴿17﴾ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ ۖ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ ﴿18﴾ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا ۖ وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿19﴾ وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ ﴿20﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
17731 15/46 وَوَصَّيْنَا أَمَرْنَاهُ، وَأَلْزَمْنَاهُ
17732 15/46 إِحْسَاناً الإحسان للوالدين: برّهما واحترامهما والتذلل واللين معهما
17733 15/46 كُرْهًا عَلَى مَشَقَّةٍ، وَتَعَبٍ
17734 15/46 وَوَضَعَتْهُ وولِدَتْهُ
17735 15/46 وَفِصَالُهُ فِطَامُهُ
17736 15/46 بَلَغَ أَشُدَّهُ وَصَلَ العُمْرَ الذي فيهِ اسْتِحكامُ قُوَّتِهِ البَدَنِيَّةِ وَالعَقْلِيَّةِ
17737 15/46 أَوْزِعْنِي أَلْهِمْنِي
17738 15/46 أَشْكُرَ اذْكُرُ نِعْمَة اللهِ ، وأثْني عَلَيْهِ بِها
17739 15/46 نِعْمَتَكَ الخَيْرُ الدِّينِيُّ أوْ الدُنْيَوِيُّ مِنَ اللهِ                                         
17740 15/46 أَنْعَمْتَ يسّرْتَ وهيّأتَ أسبابَ تَحسينِ الحالِ وطيبِ العَيْشِ
17741 15/46 تَرْضَاهُ تتقبله، وتجزل الثواب له
17742 15/46 ذُرِّيَّتِي الذُرِّيَّةُ: نَسْلُ الإنْسَانِ مِنَ الذُّكُورِ والإنَاثِ
17743 16/46 نَتَقَبَّل عنهم  نَرْضى عن أعمالهم
17744 16/46 أَحْسَنَ أَجْمَل وأَكْثَر حُسْناً
17745 16/46 وَنَتَجاوَزُ عَن سَيِّئَاتِهِمْ نصفح عن ذنوبهم ونغفرها
17746 16/46 وَعْدَ الصِّدْقِ الوَعْدُ الحَقُّ الذي يَتِمُّ الوَفاءُ بِهِ
17747 17/46 أُفٍّ لَّكُمَا قُبْحًا لَكُمَا  أو أتضجر، ويقال لما يكره ويستثقل: أُفٍّ له
17748 17/46 أَتَعِدَانِنِي أتُخْبِرانِي وتُنِذراني
17749 17/46 أَنْ أُخْرَجَ أُبْعَثَ مِنْ قَبْرِي حَيًّا
17750 17/46 خَلَتِ الْقُرُونُ مَضَتِ الأُمَمُ السَّابِقَةُ
17751 17/46 يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ يَطْلُبَان منه العَوْنَ
17752 17/46 وَيْلَكَ هَلاكًا لك
17753 17/46 أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ مَا سَطَّرَهُ الأَوَّلُونَ مِنَ الأَكَاذِيبِ والخُرافات والأباطيل فيِ كُتُبِهِمْ
17754 18/46 حَقَّ ثبَتَ وَوَجَبَ
17755 18/46 الْقَوْلُ القَضاءُ بالهَلاكِ  والعَذَابُ
17756 18/46 فِي أُمَمٍ فِي جُمْلَةِ أُمَمٍ كَافِرَةٍ
17757 18/46 خَلَتْ مَضَتْ
17758 18/46 خَاسِرِينَ ضائِعينَ هالِكينَ
17759 19/46 دَرَجَاتٌ مَنازِلُ
17760 19/46 وَلِيُوَفِّيَهُمْ أَعْمَالَهُمْ يِؤدّيهم جزاءها وافياً كاملاً
17761 19/46 لا يُظْلَمُونَ لا يُجارُ عَليْهِمْ ولا يُتَجاوَزُ الحَدُّ عَليْهِمْ بِالنَّقْصِ أوْ بِالزِّيادَةِ
17762 20/46 يُعْرَضُ يُقَدَّمونَ ويُشاهِدون
17763 20/46 أَذْهَبْتُمْ أَزَلْتُمْ وأفْنَيْتُمْ                                   
17764 20/46 طَيِّبَاتِكُمْ الطَيِّباتُ: مَا تَسْتَلِذُّهُ النَّفْسُ أوْ الرِّزْقُ النَّاتِجُ عَن الكَسْبِ الحَلالِ
17765 20/46 وَاسْتَمْتَعْتُم وأصبتم من المتع الدنيوية الفانية
17766 20/46 عَذَابَ الْهُونِ عَذَابَ الخِزْيِ وَالهَوَانِ والذِلَّة
17767 20/46 تَسْتَكْبِرُونَ تتكبَّرونَ وتتعالونَ وتتغطرسونَ
17768 20/46 بِغَيْرِ الْحَقِّ بِدونِ سَبَبٍ مُباحٍ مُسَوَّغٍ
17769 20/46 تَفْسُقُونَ الفُسُوق: العِصْيان والخُروجٌ عن حدود الشرع

السور والأجزاء