صفحة (537) سورة الواقعة من آية 77 إلى آية 96 وسورة الحديد من آية 1 إلى آية 3
إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ﴿77﴾ فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ﴿78﴾ لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿79﴾ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿80﴾ أَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ ﴿81﴾ وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ﴿82﴾ فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ ﴿83﴾ وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ ﴿84﴾ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَٰكِنْ لَا تُبْصِرُونَ ﴿85﴾ فَلَوْلَا إِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ ﴿86﴾ تَرْجِعُونَهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴿87﴾ فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ ﴿88﴾ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﴿89﴾ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿90﴾ فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﴿91﴾ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ﴿92﴾ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ ﴿93﴾ وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﴿94﴾ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ ﴿95﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴿96﴾ ﷽ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿1﴾ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿2﴾ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴿3﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
19010 77/56 كَرِيمٌ شَريف رفيع القدْر عَظِيمُ المَنَافِعِ، كَثِيرُ الخَيْرِ
19011 78/56 كِتَابٍ الكتاب: اللوح المحفوظ
19012 78/56 مَّكْنُونٍ مَسْتُورٍ مَصُونٍ 
19013 79/56 لا يَمَسُّهُ لا يَلْمِس القرآن
19014 79/56 الْمُطَهَّرُونَ مَنْ تَطَهَّرُوا مِنَ الشرك والجنابة والحدث، أوْ الملائكة
19015 80/56 رَبِّ الْعَالَمِينَ المَعْبودُ وَحْدَهُ، المُنْعِمُ عَلى مَخْلوقاتِهِ
19016 81/56 الْحَدِيثِ القُرْآنِ
19017 81/56 مُّدْهِنُونَ مُكَذِّبُونَ
19018 82/56 وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ تَجْعَلُونَ شُكْرَ نِعَمِ اللهِ عَلَيْكُمْ
19019 83/56 بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وَصَلَتِ الرُّوحُ الحَلْقَ عِنْدَ المَوْتِ
19020 84/56 تَنظُرُونَ تُبصِرون وتشاهدون
19021 85/56 لا تُبْصِرُونَ المراد أنكم لا ترون الملائكة أثناء نزع الروح عند الموت
19022 86/56 غَيْرَ مَدِينِينَ غَيْرَ محاسبين ولا مجزيين بأعمالكم
19023 87/56 تَرْجِعُونَهَا تَرُدُّونَ الرُّوحَ إِلَى الجَسَدِ
19024 88/56 الْمُقَرَّبِينَ ذوي القُرْبِ والمَكَانة عند الله الذين فعلوا الواجبات والمستحبات وتركوا المحرمات والمكروهات
19025 89/56 فَرَوْحٌ رَحْمَةٌ وَاسِعَةٌ، وَاسْتِرَاحَةٌ، وَفَرَحٌ
19026 89/56 وَرَيْحَانٌ رِزْقٌ حَسَنٌ، وَرَائِحَةٌ طَيِّبَةٌ، وَجَمِيعُ مَا تَطِيبُ بِهِ نَفْسُهُ
19027 90/56 أَصْحَابِ الْيَمِينِ أصْحابُ اليَمينِ وهُم أهْلُ اليُمْن والسَّعادَة والمَنْزِلَةِ العالِيَةِ
19028 91/56 فَسَلَامٌ لَّكَ يُقَالُ لَهُ: سَلَامَةٌ لَكَ، وَأَمْنٌ
19029 92/56 الضَّالِّينَ التائِهينَ عَنْ طَريقِ الهِدايَةِ
19030 93/56 فَنُزُلٌ المَنْزِل يُعَدّ للضُّيوفِ، وفيه طعامُهم والمراد الجزاء
19031 93/56 حَمِيمٍ شَرَابِ جَهَنَّمَ المُتَنَاهِي فِي الحَرَارَةِ
19032 94/56 وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ يَدْخُلُ فِيهَا، وَيُقَاسِي حَرَّهَا، و الجَحِيم: مِن أسْماءِ جَهَنَّمَ
19033 95/56 حَقُّ الْيَقِينِ اليقين الحقيقي الذي لا شك فيه
19034 96/56 الْعَظِيمِ عظيم الشأن المنزّه عن صفات الأجسام فالله أعظم قدراً من كل عظيم، والعظيم من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
19035 1/57 سَبَّحَ لِلَّهِ نَزَّهَ اللهَ عَمَّا لَا يَلِيقُ بِهِ جَلَّ جَلَالُهُ
19036 1/57 الْعَزِيزُ هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غَالِبٌ عَلَى أمْرِهِ، والعَزيزُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى     
19037 1/57 الْحَكِيمُ هُوَ المُحْكِمُ لِخَلْقِ الأشْياءِ كَمَا شَاءَ لأنَّهُ تَعَالَى عالِمٌ بِعَواقِبِ الأمورِ، والحَكيمُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
19038 2/57 لَهُ مُلْكُ هو المالك المتصرف
19039 2/57 يُحْيِي وَيُمِيتُ يَهَبُ الحَياةَ ويسلب الحياة
19040 2/57 قَدِيرٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ ، والْقَدِيرُ: هو الَّذِي لا يَعْتَريهِ عَجْزٌ ولا فُتُورٌ وَهوَ القادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ لا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ
19041 3/57 الْأَوَّلُ الَّذِي لَيْسَ قَبْلَهُ شَيْءٌ
19042 3/57 وَالْآخِرُ الَّذِي لَيْسَ بَعْدَهُ شَيْءٌ
19043 3/57 وَالظَّاهِرُ الَّذِي لَيْسَ فَوْقَهُ شَيْءٌ
19044 3/57 وَالْبَاطِنُ الَّذِي لَيْسَ دُونَهُ شَيْءٌ
19045 3/57 عَلِيمٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والعَليمُ: هُوَ العَالِمُ بِالسَّرائِرِ والخَفِيَّاتِ الَّتِي لا يُدْرِكُهَا عِلْمُ المَخْلوقاتِ

السور والأجزاء