صفحة (541) سورة الحديد من آية 25 إلى آية 29
لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴿25﴾ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ ۖ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ ۖ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴿26﴾ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ۖ فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴿27﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿28﴾ لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَىٰ شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ ۙ وَأَنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴿29﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
19160 25/57 أَرْسَلْنَا إرْسالُ الرَّسولِ: تَحْميلُهُ الرِّسالَةَ الإلَهِيَّةَ لِلْعَمَلِ بِها وَلِتَبْليغِها
19161 25/57 بِالْبَيِّنَاتِ بِالحُجَجِ الوَاضِحَاتِ
19162 25/57 وَأَنزَلْنَا وأوْجَدْنَا وأنْعَمنا
19163 25/57 الْكِتَابَ الكتاب السماوي
19164 25/57 وَالْمِيزَانَ العَدْلَ فيِ الأَقْوَالِ، وَالأَفْعَالِ
19165 25/57 بِالْقِسْطِ بِالعَدْل
19166 25/57 الْحَدِيدَ المَعْدَن المَعْروف
19167 25/57 بَأْسٌ قُوَّةٌ
19168 25/57 وَمَنَافِعُ وفوائد
19169 25/57 يَنصُرُهُ يَخْلِصُ إليه وينصر دينه ورسله
19170 25/57 بِالْغَيْبِ الغَيْبُ: مَا خَفِيَ واسْتَتَرَ ولَمْ يَسْتَطِع النَّاسُ إدْراكَهُ بِحَواسِّهِمْ
19171 25/57 قَوِيٌّ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والقويّ: هو التّام القدرة الذي لا يعجزه شيء
19172 25/57 عَزِيزٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والعَزيزُ: هُوَ القَوِيُّ الَّذِي لا يُغْلَبُ لأنَّهُ تَعَالَى غالِبٌ عَلَى أمْرِهِ
19173 26/57 ذُرِّيَّتِهِمَا الذُرِّيَّةُ: نَسْلُ الإنْسَانِ مِنَ الذُّكُورِ والإنَاثِ
19174 26/57 مُّهْتَدٍ مستجيب للهداية
19175 26/57 فَاسِقُونَ الفَاسِقون: العاصون الخارجون عن حدود الشرع
19176 27/57 قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم أَتْبَعْنَاهُمْ، وَبَعَثْنَا بَعْدَهُمْ
19177 27/57 وَآتَيْنَاهُ وَأَعْطَيْناهُ
19178 27/57 الْإِنجِيلَ كِتاب اللهِ المُنَزَّلُ عَلَى عيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ
19179 27/57 اتَّبَعُوهُ ساروا على مِنْهاجِهِ                        
19180 27/57 رَأْفَةً شَفَقَةً ورَحْمَةً
19181 27/57 وَرَحْمَةً وعَطْفاً ومَوَدَّةً
19182 27/57 وَرَهْبَانِيَّةً تَخَلّياً عن مَلاذِّ الدنيا والناس وغُلُوّاً في التعبّد والتـّـقـشّـف
19183 27/57 ابْتَدَعُوهَا أَحْدَثوها عَلَى غَيْرِ مِثالٍ سابِقٍ
19184 27/57 مَا كَتَبْنَاهَا مَا فَرَضْنَاهَا و ما أوْجَبْنَاها، بل هم الذين التزموا بها من تلقاء أنفسهم
19185 27/57 ابْتِغَاء طَلَبَ والتِماس                                
19186 27/57 رِضْوَانِ اللهِ كَسْب رِضى الله بالتقَرُّبِ اليه بالطّاعاتِ
19187 27/57 فَمَا رَعَوْهَا ما حفظوها ومَا قَامُوا بِهَا حَقَّ القِيَامِ، بَلْ بَدَّلُوا وَخَالَفُوا
19188 28/57 اتَّقُوا اللّهَ اجْعَلوا لَكُمْ وِقايَةً مِنْ عَذابِ اللهِ بِامْتِثالِ أوامِرِهِ، واجْتِنابِ نواهيهِ
19189 28/57 يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ يُعْطِكُمْ ضِعْفَيْنِ أيْ أجْرَيْن
19190 28/57 رَّحْمَتِهِ إحْسانِهِ ورِعايَتِهِ
19191 28/57 نُوراً هِدايَةً وبياناً للحق     
19192 28/57 تَمْشُونَ به تهتدون به
19193 28/57 غَفُورٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالَى، والغَفورُ هُوَ الَّذِي تَكْثُرُ مِنْهُ المَغْفِرَةُ                             
19194 28/57 رَّحِيمٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والرَّحيمُ: الذي يَرْحَمُ المُؤْمِنينَ في الآخِرَةِ
19195 29/57 لِئَلَّا يَعْلَمَ أَعْطَاكُمُ اللهُ ذَلِكَ لِأَجْلِ أَنْ يَعْلَمَ
19196 29/57 أَهْل الكِتابِ اليَهودُ والنَّصارَى والْكِتَابِ التَّوْراة والإِنْجِيل
19196 29/57 لا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ لا يستطيعون أن يكسبوا شيئاً لأنفسهم أو يمنحونه لغيرهم
19196 29/57 الْفَضْلَ زيادةَ الإحسانِ

السور والأجزاء