صفحة (583) سورة النبأ من آية 31 إلى آية 40 سورة النازعات من آية 1 إلى آية 15
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ﴿31﴾ حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ﴿32﴾ وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴿33﴾ وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴿34﴾ لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا ﴿35﴾ جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا ﴿36﴾ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَٰنِ ۖ لَا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا ﴿37﴾ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا ﴿38﴾ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ ۖ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِ مَآبًا ﴿39﴾ إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴿40﴾ ﷽ وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا ﴿1﴾ وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا ﴿2﴾ وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا ﴿3﴾ فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا ﴿4﴾ فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا ﴿5﴾ يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ ﴿6﴾ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ ﴿7﴾ قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ وَاجِفَةٌ ﴿8﴾ أَبْصَارُهَا خَاشِعَةٌ ﴿9﴾ يَقُولُونَ أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ ﴿10﴾ أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً ﴿11﴾ قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ ﴿12﴾ فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ ﴿13﴾ فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ ﴿14﴾ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَىٰ ﴿15﴾إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ﴿16﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
20819 31/78 لِلْمُتَّقِينَ لأَصْحابِ التَّقْوَى بِطاعَةِ اللهِ والبُعْدِ عَنْ مَعْصِيَتِهِ
20820 31/78 مَفَازًا فَوْزًا  وظفَـرًا برضوان الله وبِدُخُولِهِمُ الجَنَّةَ
20821 32/78 حَدَائِقَ بَسَاتِينَ عَظِيمَةً ذات أَشْجَار
20822 32/78 وَأَعْنَابًا أشجارُ العنب
20823 33/78 وَكَوَاعِبَ وَفَتَياتٍ حَدِيثَاتِ السِّنِّ بارِزاتِ النُّهُودِ
20824 33/78 أَتْرَابًا مُسْتَوِيَاتٍ فِي سِنٍّ وَاحِدَةٍ
20825 34/78 وَكَأْسًا دِهَاقًا كأسا مَمْلُوءَةً خَمْرًا
20826 35/78 لَغْوًا فُحْشاً من الكلام أو بَاطِلًا مِنَ القَوْلِ
20827 36/78 جَزَاء ثَواباً ومكافأةً
20828 36/78 عَطَاء حِسَاباً عطاءً كثيرًا كافيًا لهم
20829 37/78 الرحْمَنِ مِن الأسْماءِ الخاصَّةِ باللهِ أيْ أنَّ اللهَ شَملَتْ رَحْمَتُهُ المُؤْمِنَ والكافِرَ في الدُّنْيا، والرَّحْمَنُ مِنْ أسْماءِ اللهِ الحُسْنَى
20830 37/78 لا يملكون منه خطابا لا يَسْتَطيعون أن يسألوه إلا فيما أذن لهم فيه
20831 38/78 الرُّوحُ جِبْرِيلُ - عليه السلام
20832 38/78 صَفًّا مُصْطَفِّينَ
20833 38/78 لا يَتَكَلَّمُونَ لا ينطقون والمراد لا يشفعون
20834 38/78 صَوَابًا حَقًّا، وَسَدَادًا
20835 39/78 الْحَقُّ الَّذِي لَا رَيْبَ فِي وُقُوعِهِ
20836 39/78 مَآبًا مرْجِعًا بالإيمان والطاعة والعمل الصالح
20837 40/78 أَنذَرْنَاكُمْ خوفناكم وحذّرناكم
20838 40/78 ما قَدَّمَتْ يَدَاهُ ما فَعَلتْ نفسه في الدنيا من أعْمالٍ
20839 1/79 وَالنَّازِعَاتِ الملائكة تَنْزِعُ أرْواحَ الكَافِرِين من أجسادهم
20840 1/79 غَرْقًا نَزْعًا شَدِيدًا يبلغ الغاية في القسوة والغلظة
20841 2/79 وَالنَّاشِطَاتِ المَلائِكة تَسْتَلُّ أرْواحَ المُؤْمنين برفق
20842 3/79 وَالسَّابِحَاتِ الملائكة تنزل مسرعة لما أمِرتْ به وتَسْبَحُ فِي نُزُولِهَا مِنَ السَّمَاءِ، وَصُعُودِها إِلَيْهَا
20843 4/79 فَالسَّابِقَاتِ المَلَائِكَةِ تسرع وتسبق إلى تنفيذ أمر الله وتَسْبِقُ الشَّيَاطِينَ بِالوَحْيِ إِلَى الأَنْبِيَاء؛ لِئَلَّا تَسْتَرِقَهُ
20844 5/79 فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا الملائكة تنزل بالتدبير المأمور به من الله سبحانه مثل بيان الحلال والحرام نزول الأمطار وغير ذلك
20845 6/79 تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تضطرب الأرض اضطراباً شديداً بالنفخة الأولى وهي نفخة الصَّعْقِ أو الإماتة
20846 7/79 تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ تعقبها نفخة البعث التي تلي النفخة الأولى
20847 8/79 وَاجِفَةٌ خَائِفَةٌ، مُضْطَرِبَةٌ
20848 9/79 خَاشِعَةٌ ساكِنَة  ذَلِيلَةٌ مِنْ هَوْلِ مَا تُشَاهِدُ
20849 10/79 لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ لمُصَيَّرُونَ إلى الحَالَةِ الَّتِي كُنَّا عَلَيْهَا فَي الأَرْضِ والعودة إلى الحياة بعد الموت
20850 11/79 نَّخِرَةً بَالِيَةً هَشَّة
20851 12/79 كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ عَوْدَةٌ ورَجْعَةٌ خَائِبَةٌ متصفة بالخسارة والضياع والهلاك
20852 13/79 زَجْرَةٌ صَيْحَةٌ، والمراد بها نَفْخَةُ البعث
20853 14/79 بِالسَّاهِرَةِ على وَجْهِ الأرْض، والمُراد: أرْضُ المَحْشَرِ
20854 15/79 أتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى جاءَكَ خَبَرُ مُوسَى رَسول الله                         
20855 16/79 بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ المُطَهَّرِ المبارك وهو وادٍ كَلّمَ الله فيه موسى تكليمًا
20856 16/79 طُوًى اسْمُ الوَادِي

السور والأجزاء