صفحة (584) سورة النازعات من آية 17 إلى آية 46
إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى ﴿16﴾ اذْهَبْ إِلَىٰ فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَىٰ ﴿17﴾ فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَىٰ أَنْ تَزَكَّىٰ ﴿18﴾ وَأَهْدِيَكَ إِلَىٰ رَبِّكَ فَتَخْشَىٰ ﴿19﴾ فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَىٰ ﴿20﴾ فَكَذَّبَ وَعَصَىٰ ﴿21﴾ ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَىٰ ﴿22﴾ فَحَشَرَ فَنَادَىٰ ﴿23﴾ فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَىٰ ﴿24﴾ فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَىٰ ﴿25﴾ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَىٰ ﴿26﴾ أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ ۚ بَنَاهَا ﴿27﴾ رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا ﴿28﴾ وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا ﴿29﴾ وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا ﴿30﴾ أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا ﴿31﴾ وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا ﴿32﴾ مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ ﴿33﴾ فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ ﴿34﴾ يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَىٰ ﴿35﴾ وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَىٰ ﴿36﴾ فَأَمَّا مَنْ طَغَىٰ ﴿37﴾ وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴿38﴾ فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ ﴿39﴾ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ ﴿40﴾ فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ ﴿41﴾ يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا ﴿42﴾ فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا ﴿43﴾ إِلَىٰ رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا ﴿44﴾ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا ﴿45﴾ كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا ﴿46﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
20857 17/79 طَغَى تَجَبَّرَ وأسْرَفَ فِي الظُّلْمِ
20858 18/79 تَزَكَّى ... تَتَطَهَّرَ مِنَ الكُفْرِ والمعاصي وَتَتَحَلَّى بِالإِيمَانِ
20859 19/79 وَأَهْدِيَكَ أُرْشِدَكَ وأدلّك
20860 19/79 فَتَخْشَى الخِشْيَةُ مِن اللهِ: الخَوْفُ مِنْهُ واتِّقاءَهُ
20861 20/79 الْآيَةَ الْكُبْرَى العلامة العظمى وهي مُعْجِزَةَ العَصَا، وَاليَدَ البَيْضَاءَ
20862 21/79 فَكَذَّبَ وَعَصَى كذب نبي الله موسى وعصى ربه عز وجل
20863 22/79 أَدْبَرَ يَسْعَىٰ ولَّى معرضًا عن الإيمان مجتهدًا في معارَضَةِ موسى
20864 23/79 فَحَشَرَ فَنَادَى جَمَعَ أَهْلَ مَمْلَكَتِهِ وناداهم بالصوت
20865 24/79 أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى أنا ربكم الذي لا ربَّ فوقه
20866 25/79 نَكَالَ العذاب والعُقوبة الشديدة
20867 25/79 وَالْأُولَى الحَياةُ الدُّنْيا
20868 26/79 لَعِبْرَةً لَعِظَةً
20869 27/79 أَشَدُّ خَلْقاً أصْعَبُ خَلْقِا المراد: إحياء للبعث بعد الموت
20870 27/79 بَنَاهَا بِناءُ السَّماءِ: رَفْعُهَا وإقامَتُها وخَلْقُهَا مُحْكَمَةً
20871 28/79 رَفَعَ سَمْكَهَا أَعْلَى سَقْفَهَا
20872 28/79 فَسَوَّاهَا جعلها مُسْـتـَـوية الخلـْـق بلا عَيْب فلا تفاوت فيها ولا فطور
20873 29/79 وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا أَظْلَمَ لَيْلَهَا بِغُرُوبِ شَمْسِهَا
20874 29/79 وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَأَظْهَرَ وأبرز وأضاء نهارها ، والضُّحَى: وَقْتُ ارْتِفاعِ الشّمسِ واشْتِدادِ النَّهارِ
20875 30/79 دَحَاهَا  بَسَطَهَا، وَأَوْدَعَ فِيهَا مَنَافِعَهَا
20876 31/79 وَمَرْعَاهَا مَا يُرْعَى مِنَ النَّبَاتِ
20877 32/79 أَرْسَاهَا أَثْبَتَهَا عَلَى الأَرْضِ؛ كَالْأَوْتَادِ
20878 33/79 مَتَاعاً ما يُتَمَتَّعُ به ويُنْتَفَعُ بِهِ
20879 33/79 وَلِأَنْعَامِكُمْ الإبلُ والبَقَرُ والغَنَمُ
20880 34/79 الطَّامَّةُ الكُبْرَى القِيامَةُ  الكبرى والشدة العظمى وَهِيَ النَّفْخَةُ الثَّانِيَةُ  
20881 35/79 سَعَى  جد واجتهد وثابر في عمله
20882 36/79 وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ أُظْهِرَتْ جهنم إِظْهَارًا بَيِّنًا           
20883 38/79 وَآثَرَ وَفَضَّلَ واخْتارَ
20884 39/79 الْمَأوَى المَصِيرُ
20885 40/79 مَقَامَ رَبِّهِ القِيَامَ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهِ لِلْحِسَابِ
20886 40/79 الْهَوَى ما تهواه النفس وتميل إليه
20887 42/79 أَيَّانَ مُرْسَاهَا مَتَى وَقْتُ وُقوعِها ؟
20888 43/79 ذِكْرَاهَا استحضارها، والنطق بوقتها، وإعلامهم بها
20889 44/79 مُنتَهَاهَا انتهاءُ ومَرَدُّ عِلْمِهَا
20890 45/79 مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا مُعلِم ومُبلغ من يَخافُ عَذابَها
20891 46/79 لَمْ يَلْبَثُوا لَمْ يُقِيموا
20892 46/79 عَشِيَّةً مَا بَيْنَ الظُّهْرِ إِلَى غُرُوبِ الشَّمْسِ
20893 46/79 ضُحَاهَا مَا بَيْنَ طُلُوعِ الشَّمْسِ إِلَى نِصْفِ النَّهَارِ

زد حسناتك بنشر ومشاركة الصفحة

السور والأجزاء