صفحة (593) سورة الغاشية من آية 23 إلى آية 26 وسورة الفجر من آية 1 إلى آية 22
إِلَّا مَنْ تَوَلَّىٰ وَكَفَرَ ﴿23﴾ فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ ﴿24﴾ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ ﴿25﴾ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ ﴿26﴾ ﷽ وَالْفَجْرِ ﴿1﴾ وَلَيَالٍ عَشْرٍ ﴿2﴾ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ﴿3﴾ وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ ﴿4﴾ هَلْ فِي ذَٰلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ ﴿5﴾ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ ﴿6﴾ إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ ﴿7﴾ الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ ﴿8﴾ وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴿9﴾ وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ ﴿10﴾ الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ ﴿11﴾ فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ ﴿12﴾ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ﴿13﴾ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ ﴿14﴾ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ ﴿15﴾ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴿16﴾ كَلَّا ۖ بَلْ لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ ﴿17﴾ وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴿18﴾ وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَمًّا ﴿19﴾ وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا ﴿20﴾ كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا ﴿21﴾ وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا ﴿22﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21199 23/88 تَوَلَّى وَكَفَرَ أعرض عن التذكير والموعظة وانصَرَفَ وأصرَّ على كفره
21200 24/88 العَذاب الأكبر عَذاب الآخرة وهو العذاب الشديد في النار
21201 25/88 إِيَابَهُمْ مَرْجِعَهُمْ بَعْدَ المَوْتِ بالبعث
21202 26/88 حِسَابَهُمْ المُحاسَبَةُ، وهيَ إحْصاءُ الأعْمالِ مِنْ أجْلِ المُجازاةِ عَلَيْهَا
21203 1/89 وَالْفَجْرِ الوقت الذي يبدأ فيه النهار بالظهور  بعد ظلام اللّيل
21204 2/89 وَلَيَالٍ عَشْرٍ الليالي العَشْرِ الأُوَلِ من شهر ذِي الحِجَّةِ ، وَمَا شَرُفَتْ بِهِ مِنْ أَعْمَالٍ
21205 3/89 وَالشَّفْعِ ما يكون ثانيا لغيره، وقيل المراد بالشفع يومِ النَّحْرِ       
21206 3/89 وَالْوَتْرِ الشيء المنفرد، وقيلَ أنَّ المُرادُ يَومُ عَرَفَةٍ
21207 4/89 يَسْرِ يَسْرِي ويمضي ويذهب بِظَلَامِهِ
21208 5/89 لِذِي حِجْرٍ لِصَاحِبِ عَقْلٍ
21209 6/89 أَلَمْ تَرَ عِبارَةُ لِلحَثِّ عَلى النَّظَرِ والتَعَجُّبِ والاعتِبارِ والتَّأَمُّلِ في شأن من يتحدث عنهم
21210 6/89 بِعَادٍ قـَوْم هودٍ عليه السلام، وهي قَبيلةٌ قَديمَةٌ سُمِّيَتْ باسْمِ أبيهِمْ، وكانَتْ مَنازِلُهُمْ بالأحْقافِ مِنْ بِلادِ اليَمَنِ
21211 7/89 إِرَمَ اسم بلدة أو قَبِيلَةِ إِرَمَ؛ نِسْبَةُ إِلَى جَدِّهِمْ
21212 7/89 ذَاتِ الْعِمَادِ صَاحِبَةِ القُوَّةِ، وَالأَبْنِيَةِ المَرْفُوعَةِ عَلَى الأَعْمِدَةِ
21213 8/89 لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا لَمْ يوجَدْ المُشابِهُ لها
21214 9/89 جَابُوا الصخر قَـطَعُوا  الحِجارَة العَظيمَة الصّلْبَة ونـَحَتـُوا فيه بيوتـَهم
21215 9/89 بِالْوَادِ وَادِي القُرَى شَمَالَ غَرْبِ الجَزِيرَةِ العَرَبِيَّةِ
21216 10/89 ذِي الْأَوْتَادِ صَاحِبِ الجُنُودِ الَّذِينَ ثَبَّتُوا مُلْكَهُ
21217 11/89 طَغَوْا تَجَبَّرُوا واستبدُّوا وظلموا
21218 12/89 الْفَسَادَ إحْداث الاختلال والاضطراب
21219 13/89 فَصَبَّ عليهم أنزل بهم
21220 13/89 سَوْطَ عَذَابٍ عَذَابًا شَدِيدًا
21221 14/89 لَبِالْمِرْصَادِ يَرْقُبُ العَاصِينَ، وَيُمْهِلُهُمْ قَليلاً ، ثُمَّ يَأخُذُهُمْ أخْذَ عَزيزٍ مُقْتَدِرٍ
21222 15/89 ابْتَلَاهُ اخْتَبَرَهُ بِالنِّعْمَةِ
21223 15/89 فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَشَرَّفَهُ ويسّرَ وهيّأَ له أسبابَ تَحسينِ الحالِ وطيبِ العَيْشِ
21224 16/89 فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ ضَيَّقَ عطاءَهُ
21225 16/89 أَهَانَنِ أذلَّني
21226 17/89 لَا تُكْرِمُونَ لا تَبَرُّون ولا تحسِنُون
21227 17/89 الْيَتِيمَ الَّذِي مَاتَ أَبُوهُ قَبْلَ بُلُوغِهِ
21228 18/89 وَلَا تَحَاضُّونَ لَا يَحُثُّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا
21229 18/89 الْمِسْكِينِ الذي أسكنه العجز وليس عنده ما يكفي وهو أسوأ حالًا من الفقير
21230 19/89 وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ تأخذون المِيرَاثَ بغير حق
21231 19/89 أَكْلاً لَمًّا أَكْلاً شديداً أو جَمْعًا بَيْنَ الحَلالِ والحَرامِ
21232 20/89 جَمًّا كثيراً مُفْرِطًا
21233 21/89 دُكَّتِ دقَّـتْ وكُـسِرَتْ وزُلْزِلَتْ
21234 21/89 دَكّاً دَكّاً دَكًّا مُـتـَتـَابـِعًا مرة بعد مرة  
21235 22/89 وَجَاءَ رَبُّكَ جَاءَ رَبُّكَ لِفَصْلِ القَضَاءِ بَيْنَ العِبَادِ مَجِيئًا يَلِيقُ بِجَلَالِهِ من غير تكييف ولا تمثيل
21236 22/89 وَالْمَلَكُ المَلَائِكَةُ
21237 22/89 صَفّاً صَفّاً  مَصْفُوفينَ صُفوفاً كَثِيرَةً

السور والأجزاء