صفحة (594) سورة الفجر من آية 23 إلى آية 30 وسورة البلد من آية 1 إلى آية 18
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ ۚ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّىٰ لَهُ الذِّكْرَىٰ ﴿23﴾يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ﴿24﴾ فَيَوْمَئِذٍ لَا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ ﴿25﴾ وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ ﴿26﴾ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴿27﴾ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ﴿28﴾ فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ﴿29﴾ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴿30﴾ ﷽ لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿1﴾ وَأَنْتَ حِلٌّ بِهَٰذَا الْبَلَدِ ﴿2﴾ وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ ﴿3﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴿4﴾ أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ ﴿5﴾ يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا ﴿6﴾ أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ﴿7﴾ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ ﴿8﴾ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ ﴿9﴾ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴿10﴾ فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ﴿11﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ ﴿12﴾ فَكُّ رَقَبَةٍ ﴿13﴾ أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ ﴿14﴾ يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ ﴿15﴾ أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ ﴿16﴾ ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ ﴿17﴾ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ ﴿18﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21238 23/89 وَجِيءَ بجهنم أُتِيَ بالنارُ التي يُعَذَّب بِها
21239 23/89 يَتَذَكَّرُ يستحضر في ذهنه ويتذكر تفريطه في الدنيا
21240 23/89 وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى لَا يَنْفَعُهُ التَّذَكُّرُ والاتِّعاظ والتوبة فَقَدْ فَاتَ أَوَانُهُ
21241 24/89 قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي فعَلْتُ لآخِرَتي ولِمَعيشَتي بعد البَعْثِ                                 
21242 25/89 فَيَوْمَئِذٍ ذلك اليوم
21243 25/89 لا يُعَذِّبُ لا يُعاقَب أو يُنَكِّل
21244 26/89 وَلَا يُوثِقُ لَا يَشُدُّ بِالسَّلَاسِلِ، وَالأَغْلَالِ
21245 26/89 وَثَاقَهُ مِثْلَ إِيثَاقِهِ
21246 27/89 النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ النَّفْسُ الراضِيَةُ الهادِئَةُ الآمنة من الخوف أو الحزن يوم القيامة
21247 28/89 ارْجِعِي عودي
21248 28/89 رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً ذات نًفْسٍ طَيّبة راضية بما أعطاك الله من ثواب ومرضي عنك منه بسبب إيمانك وعملك
21249 29/89 فَادْخُلِي فِي عِبَادِي  فَادْخُلِي فِي جُملةِ عباد الله الصالحين المرضين  
21250 30/89 وَادْخُلِي جَنَّتِي وادخلي الجنة التي وعد الله بها وأعدها للنعيم الدائم المقيم
21251 1/90 لَا أُقْسِمُ أُقْسِمُ، وَ (لَا): لِتَاكِيدِ القَسَمِ
21252 1/90 الْبَلَدِ مَكَّةَ
21253 2/90 حِلّ بهذا البلد ساكن ومقيم فيه أو يَحِلُّ لَكَ مَا تَصْنَعُ بِهِ مِنَ مُقَاتَلَةِ المشركين
21254 3/90 وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ المراد آدَمُ عليه السلام وَذُرِّيَّتُهُ
21255 4/90 كَبَدٍ شِدَّةٍ ومَشَقّة وعَناء
21256 5/90 أَيَحْسَبُ أَيَظُنُّ
21257 5/90 لَّن يَقْدِرَ لَن يَقْوى
21258 6/90 أَهْلَكْتُ أَفْنَيْتُ وأنفَقْتُ
21259 6/90 لُّبَدًا كَثِيرًا مُتجمّعًا
21260 7/90 لَّمْ يَرَهُ لم يُبْصِره
21261 8/90 أَلَمْ نَجْعَل أَلَمْ نُصَيِّر
21262 10/90 وَهَدَيْنَاهُ بَيَّنَّا لَهُ
21263 10/90 النَّجْدَيْنِ طَرِيقَي الخَيْرِ وَالشَّرِّ
21264 11/90 فَلَا اقْتَحَمَ فَهَلَّا تَجَاوَزَ ودخل بقوة والمراد مجاهدة النفس
21265 11/90 الْعَقَبَةَ مَشَقَّةَ الآخِرَةِ؛ بعمل ما فيه النجاة منها بِإِنْفَاقِ المَالِ، وَالعَمَلِ الصَّالِحِ
21266 12/90 وَمَا أَدْرَاكَ وَمَا أَعْلَمَكَ
21267 13/90 فَكُّ رَقَبَةٍ إِعْتَاق وتَحرير عَبْدٍ مَمْلوكٍ مِنَ الرِّقِّ
21268 14/90 مَسْغَبَةٍ مَجَاعَةٍ شَدِيدَةٍ
21269 15/90 يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ الطفل القريب الفقير الَّذِي مَاتَ أَبُوهُ قَبْلَ بُلُوغِهِ
21270 16/90 مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ فقيرًا شديد الفقر مُعْدِمًا لَا شَيْءَ عِنْدَهُ
21271 17/90 وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وأَوْصَى بعضُهم بَعْضًا بالصَبْرُ والتَجَلُّدُ وحُسْنُ الاحْتِمالِ                                  
21272 17/90 بِالْمَرْحَمَةِ بالرِّقَّة والرحمة والعَطْف
21273 18/90 الْمَيْمَنَةِ اليُمْن والسَّعادَة أو اليَمِينِ؛ بِأَنْ يُؤْخَذَ بِهِمْ ذَاتَ اليَمِينِ إِلَى الجَنَّةِ.

السور والأجزاء