صفحة (596) سورة الليل من آية 10 إلى آية 21 وسورة الضحى من آية 1 إلى آية 11 وسورة الشرح من آية 1 إلى آية 2
فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَىٰ ﴿10﴾ وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّىٰ ﴿11﴾ إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَىٰ ﴿12﴾ وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَىٰ ﴿13﴾ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّىٰ ﴿14﴾لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ﴿15﴾ الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﴿16﴾ وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى ﴿17﴾ الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّىٰ ﴿18﴾ وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَىٰ ﴿19﴾ إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَىٰ ﴿20﴾ وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ ﴿21﴾ سورة الضحى من آية 1 إلى آية 11 ﷽ وَالضُّحَىٰ ﴿1﴾ وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ ﴿2﴾ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ﴿3﴾ وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ ﴿4﴾ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ ﴿5﴾ أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَىٰ ﴿6﴾ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ ﴿7﴾ وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَىٰ ﴿8﴾ فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ﴿9﴾ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ﴿10﴾ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴿11﴾ سورة الشرح من آية 1 إلى آية 8 ﷽ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴿1﴾ وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ ﴿2﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21309 10/92 لِلْعُسْرَى لِكُلِّ عُسْرٍ، وَشَقَاوَةٍ 
21310 11/92 وَمَا يُغْنِي ما يكفي وما ينفع وما يَدْفع العذاب عنه
21311 11/92 تَرَدَّى ماتَ أو وَقَعَ فِي النَّارِ
21312 12/92 إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى عَلَيْنَا أَنْ نُبَيِّنَ طَرِيقَ الهُدَى؛ فَضْلًا مِنَّا وَرَحْمَةً
21313 13/92 لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى الآخِرَةُ: دارُ الحَياةِ بَعْدَ المَوْتِ      والْأُولَى: الحَياةُ الدُّنْيا
21314 14/92 فَأَنذَرْتُكُمْ فأعلمتكم وخوَّفتكم وحذّرتكم
21315 14/92 تَلَظَّى تَتَوَهَّجُ ويَشْتَدّ لَهِيبها
21316 15/92 لَا يَصْلَاهَا لَا يَدْخُلُهَا، وَيُقَاسِي حَرَّهَا
21317 15/92 الْأَشْقَى الأتْعَس حالاً
21318 16/92 كَذَّبَ وَتَوَلَّى أنْكَرَ وأعْرَضَ عن الإيمان بالله ورسوله وعَنْ طاعتهما
21319 17/92 وَسَيُجَنَّبُهَا سَيُبْعَدُ عَنْهَا
21320 17/92 الْأَتْقَى الأكْثَرُ تَقْوَى
21321 18/92 يَتَزَكَّى ليكون زاكياً نامياً خاليا من الرياء والسمعة أو  تزكية ماله وتطهير نفسه من الذنوب
21322 19/92 نِّعْمَةٍ خير ديني أو دنيوي يكون معه تحسين الحال وطيب العيش
21323 19/92 تُجْزَى تُكَافَأُ، والجَزَاء: المُكافَأةُ بالخَيْر أو الشَّر حَسب العَمَل
21324 20/92 ابْتِغَاء طَلَبَ والتِماس
21325 20/92 وَجْهِ رَبِّهِ رضا ربه، وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه دون تشبيه ولا تكييف
21326 21/92 وَلَسَوْفَ يَرْضَى لسَوْفَ نعطيه عطاء تطيب نفسه به ويسعده ويشرح صدره
21327 1/93 وَالضُّحَى الضُّحَى: وَقْتُ ارْتِفاعِ الشّمسِ واشْتِدادِ النَّهارِ
21328 2/93 سَجَى هَدَأ وسَكَنَ أو اشتدّ ظلامه
21329 3/93 مَا وَدَّعَكَ مَا تَرَكَكَ أو هَجَرك
21330 3/93 وَمَا قَلَى مَا أَبْغَضَكَ  ولا كرهك عِنْدَمَا أَبْطَأَ عَلَيْكَ الوَحْيَ
21331 4/93 الْأُولَى دار الدُّنْيَا
21332 5/93 يُعْطِيكَ يُمْنَحُكَ ويعطيك مِن أنواع الإنعام في الآخرة
21333 5/93 فَتَرْضَى تطيب نفسك بما أعطاك
21334 6/93 يَتِيماً اليتيم: مَن فَقَد أَباه قبل سنّ البلوغ، والمراد هنا: طِفلاً مات أبوك وأنتَ في بطن أمّك
21335 6/93 فَآوَى فَآوَاكَ، وَرَعَاكَ
21336 7/93 ضَالّاً حائرًا غافِلاً لَا تَدْرِي الوَحْيَ، وَلَا تَعْلَمُ القُرْآنَ
21337 7/93 فَهَدَى فهَـدَاك إلى الدين الحقّ بما أوحى إليك ووفقك للإيمان ولأحسن الأعمال
21338 8/93 عَائِلًا فَأَغْنَى فَقِيرًا فَوَهَب لك المالَ الكثير وساق لك الرزق الوفير
21339 9/93 فَلَا تَقْهَرْ لَا تُسِئْ مُعَامَلَتَهُ، وَتَأخُذْ مَالَهُ      
21340 10/93 السَّائِلَ الفَقِيرَ الَّذِي يَسْأَلُ، وَطَالِبَ العِلْمِ
21341 10/93 فَلَا تَنْهَرْ لَا تَزْجُرْ ولا تغلظ له القول
21342 11/93 بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بالخير الديني أو الدنيوي من رَبِّك
21343 11/93 فَحَدِّثْ فتحدث بها وأدِّ حقَّ شكرها وأظهر آثارها
21344 1/94 أَلَمْ نَشْرَحْ أَلَمْ نبْسطْهُ ونوسِعْهُ بِنُورِ الإِسْلَامِ بَعْدَ الحَيْرَةِ وَالضِّيقِ
21345 2/94 وَوَضَعْنَا حَطَطْنَا، وَغَفَرْنَا ورَفَعْنا
21346 2/94 وِزْرَكَ ذَنْبَكَ وحِمْلك، وما أهمَّك

السور والأجزاء