م |
رقم الآية |
الكلمة |
شرح معنى الكلمة |
21309 |
10/92 |
لِلْعُسْرَى |
لِكُلِّ عُسْرٍ، وَشَقَاوَةٍ |
21310 |
11/92 |
وَمَا يُغْنِي |
ما يكفي وما ينفع وما يَدْفع العذاب عنه |
21311 |
11/92 |
تَرَدَّى |
ماتَ أو وَقَعَ فِي النَّارِ |
21312 |
12/92 |
إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى |
عَلَيْنَا أَنْ نُبَيِّنَ طَرِيقَ الهُدَى؛ فَضْلًا مِنَّا وَرَحْمَةً |
21313 |
13/92 |
لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى |
الآخِرَةُ: دارُ الحَياةِ بَعْدَ المَوْتِ والْأُولَى: الحَياةُ الدُّنْيا |
21314 |
14/92 |
فَأَنذَرْتُكُمْ |
فأعلمتكم وخوَّفتكم وحذّرتكم |
21315 |
14/92 |
تَلَظَّى |
تَتَوَهَّجُ ويَشْتَدّ لَهِيبها |
21316 |
15/92 |
لَا يَصْلَاهَا |
لَا يَدْخُلُهَا، وَيُقَاسِي حَرَّهَا |
21317 |
15/92 |
الْأَشْقَى |
الأتْعَس حالاً |
21318 |
16/92 |
كَذَّبَ وَتَوَلَّى |
أنْكَرَ وأعْرَضَ عن الإيمان بالله ورسوله وعَنْ طاعتهما |
21319 |
17/92 |
وَسَيُجَنَّبُهَا |
سَيُبْعَدُ عَنْهَا |
21320 |
17/92 |
الْأَتْقَى |
الأكْثَرُ تَقْوَى |
21321 |
18/92 |
يَتَزَكَّى |
ليكون زاكياً نامياً خاليا من الرياء والسمعة أو تزكية ماله وتطهير نفسه من الذنوب |
21322 |
19/92 |
نِّعْمَةٍ |
خير ديني أو دنيوي يكون معه تحسين الحال وطيب العيش |
21323 |
19/92 |
تُجْزَى |
تُكَافَأُ، والجَزَاء: المُكافَأةُ بالخَيْر أو الشَّر حَسب العَمَل |
21324 |
20/92 |
ابْتِغَاء |
طَلَبَ والتِماس |
21325 |
20/92 |
وَجْهِ رَبِّهِ |
رضا ربه، وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه دون تشبيه ولا تكييف |
21326 |
21/92 |
وَلَسَوْفَ يَرْضَى |
لسَوْفَ نعطيه عطاء تطيب نفسه به ويسعده ويشرح صدره |
21327 |
1/93 |
وَالضُّحَى |
الضُّحَى: وَقْتُ ارْتِفاعِ الشّمسِ واشْتِدادِ النَّهارِ |
21328 |
2/93 |
سَجَى |
هَدَأ وسَكَنَ أو اشتدّ ظلامه |
21329 |
3/93 |
مَا وَدَّعَكَ |
مَا تَرَكَكَ أو هَجَرك |
21330 |
3/93 |
وَمَا قَلَى |
مَا أَبْغَضَكَ ولا كرهك عِنْدَمَا أَبْطَأَ عَلَيْكَ الوَحْيَ |
21331 |
4/93 |
الْأُولَى |
دار الدُّنْيَا |
21332 |
5/93 |
يُعْطِيكَ |
يُمْنَحُكَ ويعطيك مِن أنواع الإنعام في الآخرة |
21333 |
5/93 |
فَتَرْضَى |
تطيب نفسك بما أعطاك |
21334 |
6/93 |
يَتِيماً |
اليتيم: مَن فَقَد أَباه قبل سنّ البلوغ، والمراد هنا: طِفلاً مات أبوك وأنتَ في بطن أمّك |
21335 |
6/93 |
فَآوَى |
فَآوَاكَ، وَرَعَاكَ |
21336 |
7/93 |
ضَالّاً |
حائرًا غافِلاً لَا تَدْرِي الوَحْيَ، وَلَا تَعْلَمُ القُرْآنَ |
21337 |
7/93 |
فَهَدَى |
فهَـدَاك إلى الدين الحقّ بما أوحى إليك ووفقك للإيمان ولأحسن الأعمال |
21338 |
8/93 |
عَائِلًا فَأَغْنَى |
فَقِيرًا فَوَهَب لك المالَ الكثير وساق لك الرزق الوفير |
21339 |
9/93 |
فَلَا تَقْهَرْ |
لَا تُسِئْ مُعَامَلَتَهُ، وَتَأخُذْ مَالَهُ |
21340 |
10/93 |
السَّائِلَ |
الفَقِيرَ الَّذِي يَسْأَلُ، وَطَالِبَ العِلْمِ |
21341 |
10/93 |
فَلَا تَنْهَرْ |
لَا تَزْجُرْ ولا تغلظ له القول |
21342 |
11/93 |
بِنِعْمَةِ رَبِّكَ |
بالخير الديني أو الدنيوي من رَبِّك |
21343 |
11/93 |
فَحَدِّثْ |
فتحدث بها وأدِّ حقَّ شكرها وأظهر آثارها |
21344 |
1/94 |
أَلَمْ نَشْرَحْ |
أَلَمْ نبْسطْهُ ونوسِعْهُ بِنُورِ الإِسْلَامِ بَعْدَ الحَيْرَةِ وَالضِّيقِ |
21345 |
2/94 |
وَوَضَعْنَا |
حَطَطْنَا، وَغَفَرْنَا ورَفَعْنا |
21346 |
2/94 |
وِزْرَكَ |
ذَنْبَكَ وحِمْلك، وما أهمَّك |