الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ ﴿3﴾ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ﴿4﴾ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿5﴾ إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ﴿6﴾ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ﴿7﴾ وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴿8﴾ ﷽ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴿1﴾ وَطُورِ سِينِينَ ﴿2﴾ وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ ﴿3﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴿4﴾ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ ﴿5﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴿6﴾ فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ ﴿7﴾ أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴿8﴾ سورة العلق من آية 1 إلى آية 19 ﷽ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ﴿1﴾ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ ﴿2﴾ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ﴿3﴾ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ﴿4﴾ عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴿5﴾ كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَىٰ ﴿6﴾ أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَىٰ ﴿7﴾ إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الرُّجْعَىٰ ﴿8﴾ أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَىٰ ﴿9﴾ عَبْدًا إِذَا صَلَّىٰ ﴿10﴾ أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَىٰ ﴿11﴾ أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَىٰ ﴿12﴾

م	رقم الآية	الكلمة	شرح معنى الكلمة
21347	3/94	أَنقَضَ ظَهْرَك	أثْقَلَهُ وحَمَّلَكَ أكْثَرَ مِمَّا تطيقُ
21348	4/94	وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ	وجعلناك في منزلة رفيعة عالية
21349	5/94	الْعُسْرِ	الضيق والشِّدَّة
21350	5/94	يُسْراً	فرجًا وسُهولَةً وسَعَةً
21351	7/94	فَرَغْتَ	انْتَهَيْتَ مِنْ أَشْغَالِ الدُّنْيَا
21352	7/94	فَانصَبْ	فَجِدَّ فيِ العِبَادَةِ
21353	8/94	فَارْغَبْ	فَتَوَجَّهْ، وَاطْلُبْ، وَتَضَرَّعْ رغبة  فيما عند الله
21354	1/95	وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ	أقسم الله بالتين والزيتون وهما من الثمار المعروفة بمنافعهما
21355	2/95	وَطُورِ سِينِينَ	جَبَلِ طُورِ سَيْنَاءَ الَّذِي كَلَّمَ اللهُ عَلَيْهِ مُوسَى  عليه السلام
21356	3/95	وَهَذَا الْبَلَدِ	مَكَّةَ
21357	3/95	الْأَمِينِ	الذي من دًخًلًهُ كان آمنا ولا خوف فيه
21358	4/95	خَلَقْنَا	أوْجَدْنَا مِنَ العَدَمِ عَلى غَيْرِ مِثالٍ سابِقٍ
21359	4/95	أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ	أكْمَلِ تَعدِيلٍ وأحسنِ صُورَةٍ
21360	5/95	رَدَدْنَاهُ	جَعَلْنا مصيرَه ومُنتَهاهُ
21361	5/95	أَسْفَلَ سَافِلِينَ	أقل درجة من السافلين، والمراد أن مرَدَّهُ إلى النار إِنْ لَمْ يُطِعِ اللهَ
21362	6/95	آمَنُوا	أقرّوا بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ وانقادوا للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ
21363	6/95	وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ	وفَعَلوا الأعْمالِ الصّالِحَةِ
21364	7/95	أَجْرٌ	جَزاءٌ لِلعَمَلِ وعِوَضٌ عَنْه
21365	7/95	غَيْرُ مَمْنُونٍ	غَيْرُ مَقْطُوعٍ، وَلَا مَنْقُوصٍ
21366	7/95	فما يُكَذِّبُكَ	أيُّ شْيءٍ يَسوقك ويجعلك تنكر وتكذب
21367	7/95	بِالدِّينِ	بِالبَعْثِ، وَالجَزَاءِ
21368	8/95	بِأَحْكَمِ الحاكِمِينَ	أعلمهم وأعدلهم حُكْماً
21369	1/96	اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ	اتْلُ واقرأ -أيها النبي- ما أُنزل إليك من القرآن مُفْتَتِحًا باسم ربك
21370	1/96	خَلَقَ	أوْجَدَ مِنَ العَدَمِ
21371	2/96	عَلَقٍ	قِطْعَةِ دَمٍ غَلِيظٍ أو جامد
21372	3/96	الْأَكْرَمُ	الأكثر إحساناً والأوسع جوداً
21373	4/96	عَلَّمَ بِالْقَلَمِ	عَرَّفَ وفَهَّمَ وعَلَّـمَ الإنسانَ الكتابةَ بِالْقَلَمِ
21374	5/96	مَا لَمْ يَعْلَمْ	ما لَمْ يَكُنْ يَعْرِفْ
21375	6/96	لَيَطْغَى	يَتَجَبَّر ويتجاوز حدود الله فِي العِصْيَانِ، وَالكِبْرِ
21376	7/96	أَنْ رَّآهُ اسْتَغْنَى	بِسَبَبِ أَنْ رَأَى نَفْسَهُ غنيا بِمَالِهِ أو أبْطَرَهُ الغِنى
21377	8/96	الرُّجْعَى	العَوْدَة والرُّجُوعَ، وَالمَصِيرَ
21378	9/96	يَنْهَى	يمنع
21379	10/96	عَبْدًا	المراد بالعبد هنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
21380	11/96	الْهُدَى	الاهتداء والاستقامة
21381	12/96	بِالتَّقْوَى	الاتِّقَاءُ وجَعلُ وِقايَةٍ مِنْ عَذَابِ اللهِ بِاتِّباعِ أوامِرِهِ واجْتِنابِ نَواهيهِ