صفحة (598) سورة العلق من آية 13 إلى آية 19 وسورة القدر من آية 1 إلى آية 5 وسورة البينة من آية 1 إلى آية 5
﴾ أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰ ﴿13﴾ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ ﴿14﴾ كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ ﴿15﴾ نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ ﴿16﴾ فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ ﴿17﴾ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ ﴿18﴾ كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ۩ ﴿19﴾ ﷽ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿1﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﴿2﴾ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴿3﴾ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ﴿4﴾ سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ ﴿5﴾ ﷽ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴿1﴾ رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً ﴿2﴾ فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ ﴿3﴾ وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَةُ ﴿4﴾ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ ۚ وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ ﴿5﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21382 13/96 كَذَّبَ وَتَوَلَّى أنْكَرَ ما يُدعى إليه وأَعْرَضَ عَنِ الإِيمَانِ
21383 14/96 بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ المراد أن الله يراه ويسمع كلامه وسيجازيه على فعله
21384 15/96 لَنَسْفَعًا لَنَاخُذَنْهُ أَخْذًا عَنِيفًا فَنَطْرَحُهُ فِي النَّارِ
21385 15/96 بِالنَّاصِيَةِ شَعْر مُقَدّمة الرّأس
21386 16/96 خَاطِئَةٍ آثِمَةٍ
21387 17/96 فَلْيَدْعُ فَلْيُحْضِرْ، وَلْيُنَادِ
21388 17/96 نَادِيَه أَهْلَ مَجْلِسِهِ مِنْ قَوْمِهِ، وَعَشِيرَتِهِ
21389 18/96 الزَّبَانِيَةَ مَلَائِكَةَ العَذَابِ
21390 19/96 وَاقْتَرِبْ تَقَرَّب ادْنُ من الله بطاعته
21391 1/97 أَنزَلْنَاهُ أَنْزَلْنَا القَرْآنَ جُمْلَةً وَاحِدَةً مِنَ اللَّوْحِ المَحْفُوظِ إِلَى بَيْتِ العِزَّةِ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا
21392 1/97 لَيْلَةِ الْقَدْرِ لَيْلَةِ الشَّرَفِ، وَالعَظَمَةِ، وَكِتَابِ المَقَادِيرِ
21393 2/97 وَمَا أَدْرَاكَ وَمَا أَعْلَمَكَ
21394 3/97 خَيْرٌ أفضل  وأكْثَرُ نَفْعاً وَصَلاحاً
21395 4/97 تَنَزَّلُ تنزل في تَمَهُّل وتَدَرُّج أو يكثر نزول الملائكة، والنزول: المجيء من عُلُوٍّ
21396 4/97 وَالرُّوحُ جِبْرِيلُ  عليه السلام
21397 4/97 بِإِذْنِ رَبِّهِمْ  بمشيئته وأمره
21398 4/97 أَمْرٍ قَضَاءٍ قَدَّرَهُ اللهُ فِي تِلْكَ السَّنَةِ
21399 5/97 سَلَامٌ أَمْنٌ، وَسَلَامَةٌ، وَتَسْلِيمٌ مِنَ المَلَائِكَةِ
21400 5/97 مَطْلَعِ الْفَجْرِ وقت طُلُوع  الفجر وانكِشافُ ظُلْمَةِ اللّيل عن ضوء الصُّبْح
21401 1/98 كَفَرُوا أنكروا ولَمْ يُؤْمِنُوا
21402 1/98 أَهْلِ الْكِتَابِ المُرادُ اليَهودُ والنَّصارَى والكِتابِ التَّوْراة والإِنْجِيل
21403 1/98 وَالْمُشْرِكِينَ الذي يَجْعَلُون إلَهاً آخَرَ مَعَ اللهِ
21404 1/98 مُنفَكِّينَ منْصَرِفِينَ  وتَارِكِينَ كُفْرَهُمْ
21405 1/98 الْبَيِّنَةُ الحُجّة والعَلَامَةُ الواضحة الَّتِي وُعِدُوا بِهَا فِي الكُتُبِ السَّابِقَةِ
21406 2/98 رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ أَيْ: وَالبَيِّنَةُ رَسُولٌ مِنَ اللهِ
21407 2/98 يَتْلُو يَقْرَأُ
21408 2/98 صُحُفاً صُحُفاً مكتوباً فيها القرآن العظيم
21409 2/98 مُّطَهَّرَةً مُنَزَّهَةً مِنَ البَاطِلِ، مَحْفُوظَةً مِنَ الشَّيَاطِينِ
21410 3/98 كُتُبٌ قَيِّمَةٌ أَخْبَارٌ صَادِقَةٌ، وَأَوَامِرُ عَادِلَةٌ مُحْكَمَة مُستَقيمةٌ لا عِوَج فيها
21411 4/98 تَفَرَّقَ اخْتَلَفَ
21412 4/98 أُوتُوا الْكِتَابَ أُعْطوا التوراة والإنجيل وهم اليَهُودُ وَالنَّصَارَى
21413 4/98 جَاءتْهُمُ أتَتْهُمُ                             
21414 4/98 الْبَيِّنَةُ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنُوا أَنَّهُ نَبِيٌّ حَقًّا، تَفَرَّقُوا، وَكَانُوا مُجْتَمِعِينَ عَلَى صِحَّةِ نُبُوَّتِهِ قَبْلَ ذَلِكَ
21415 5/98 أُمِرُوا كُلِّفوا                            
21416 5/98 لِيَعْبُدُوا لينقادوا ويخضعوا
21417 5/98 مُخْلِصِينَ قَاصِدِينَ وَجْهَ اللهِ وَحْدَهُ
21418 5/98 الدِّينَ الشَّريعَة والطاعَة والانْقِياد والعِبادَة
21419 5/98 حُنَفَاءَ مَائِلِينَ عَنِ الشِّرْكِ إِلَى الإِيمَانِ
21420 5/98 وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ يُؤَدّوها كامِلةً في أوقاتِها المَشروعةِ
21421 5/98 وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ إيتاءُ الزَّكاةِ: إخْراجُها لِمُستَحِقّيها حَسب نِصابِها الشَّرعي وفي وَقْتِها الشَّرعي                        
21422 5/98 دِينُ القَيِّمَة  شريعة الملة المستقيمة وهي الحنيفية، الإِسلام

السور والأجزاء