صفحة (600) سورة العاديات من آية 6 إلى آية 11 وسورة القارعة من آية 1 إلى آية 11 وسورة التكاثر من آية 1 إلى آية 8
إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ ﴿6﴾ وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ ﴿7﴾ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴿8﴾ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ ﴿9﴾وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ ﴿10﴾ إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ ﴿11﴾ ﷽ الْقَارِعَةُ ﴿1﴾ مَا الْقَارِعَةُ ﴿2﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿3﴾ يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿4﴾ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿5﴾ فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ ﴿6﴾ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ ﴿7﴾ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ ﴿8﴾ فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ ﴿9﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴿10﴾ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴿11﴾ ﷽ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﴿1﴾ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﴿2﴾ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿3﴾ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﴿4﴾ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ ﴿5﴾ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ﴿6﴾ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ﴿7﴾ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴿8﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21456 6/100 لَكَنُودٌ شَدِيد الجُحود لِنَعم الله
21457 7/100 لَشَهِيدٌ لَمُقِرٌّ  ومُعْتَرِفٌ عَلَى جُحُودِهِ
21458 8/100 لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ شديد الحب لجمع المَالِ ولكسبه
21459 9/100 بُعْثِرَ أُثِيرَ، وَأُخْرِجَ
21460 9/100 الْقُبُورِ مواضع الدفن
21461 10/100 وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ أُظْهِرَ واُسْتُخْرِجَ ما استتر في الصدور من خير أو شر وجُمِعَ للحساب
21462 11/100 رَبَّهُم إلَهَهُم الْمَعْبود
21463 11/100 يَوْمَئِذٍ ذَلِكَ اليَوْم
21464 11/100 لَّخَبِيرٌ صِفَة للهِ سُبْحَانَهُ وتَعالى، والخبير: هو المطّلع على حقيقة الأشياء فلا تخفى على الله خافية
21465 1/101 الْقَارِعَةُ القِيَامَةُ الَّتِي تَقْرَعُ القُلُوبَ بِأَهْوَالِهَا
21466 3/101 وَمَا أَدْرَاكَ وَمَا أَعْلَمَكَ
21467 4/101 كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ كَالْفَرَاشِ المُنْتَشِرِ المُتَفَرِّقِ
21468 5/101 كَالْعِهْنِ كَالصُّوفِ المَصْبُوغِ بِأَلْوَانٍ مُخْتَلِفَةٍ
21469 5/101 الْمَنفُوشِ الَّذِي مُزِّقَ، وَنُفِشَ، فَتَفَرَّقَتْ أَجْزَاؤُهُ فيصير هباء ويزول
21470 6/101 ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ رَجَحَتْ كفة حَسَنَاتِهِ وأعماله الصالحة
21471 7/101 عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ حياة هنية طَيّبة كريمة بما أُعْطِيَتْ في الجنة   
21472 8/101 خَفَّتْ موازينه رَجَحت مقادير سَيّـئاته وذلك كناية عن قلة مَقادير حسناته         
21473 9/101 فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ فَمَأواهُ  إِلَى جَهَنَّمَ يَهْوِي فيها عَلَى رَاسِهِ
21474 10/101 وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ وَمَا أَعْلَمَكَ ما هذه الهاوية ؟
21475 11/101 نَارٌ نار جهنم وهي نار الآخرة
21476 11/101 حَامِيَةٌ حَارَّةٌ شديدة الحرارة
21477 1/101 أَلْهَاكُمُ شَغَلَكُمْ عَنْ طَاعَةِ اللهِ
21478 1/101 التَّكَاثُرُ التَّفَاخُرُ بِكَثْرَةِ الأَمْوَالِ وَالأَوْلَادِ وَالمَتَاعِ
21479 2/101 زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ المراد دُفِنْتُمْ فِي القُبُورِ
21480 3/101 كَلَّا ما هكذا ينبغي
21481 3/101 سَوْفَ تَعْلَمُونَ سوف تتبيَّنون أن الدار الآخرة خير لكم
21482 5/101 لَوْ تَعْلَمُونَ لو تَعْرِفونَ وتُدْرِكُونَ
21483 5/102 عِلْمَ الْيَقِينِ حَقَّ العِلْم أو العلم الثابت الذي لا شك فيه
21484 6/102 لَتَرَوُنَّ لتُبْصِرُنَّ                                             
21485 6/102 الْجَحِيمَ مِن أسْماءِ جَهَنَّمَ
21486 7/102 لَتَرَوُنَّهَا لتبصِرُنَّها
21487 7/102 عَيْنَ الْيَقِينِ اليقين بذاته وهو المشاهدة يَقِينًا بِلَا رَيْبٍ
21488 8/102 لَتُسْأَلُنَّ لتُحَاسَبُنَّ                                          
21489 8/102 يَوْمَئِذٍ ذَلِكَ اليَوْم
21490 8/102 النَّعِيمِ كُلِّ أَنْوَاعِ النِّعَمِ التي يُسْتَمتعُ بها والمراد النَّعِيمِ الذي ألهاكمْ عنْ طاعة رَبّكمْ

السور والأجزاء