صفحة (601) سورة العصر من آية 1 إلى آية 3 وسورة الهمزة من آية 1 إلى آية 9 وسورة الفيل من آية 1 إلى آية 5
﷽ وَالْعَصْرِ ﴿1﴾ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴿2﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴿3﴾ سورة الهمزة من آية 1 إلى آية 9 ﷽ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ﴿1﴾ الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ ﴿2﴾ يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ ﴿3﴾ كَلَّا ۖ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ ﴿4﴾ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ ﴿5﴾ نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ ﴿6﴾ الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ ﴿7﴾ إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ ﴿8﴾ فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ ﴿9﴾ سورة الفيل من آية 1 إلى آية 5 ﷽ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ﴿1﴾ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴿2﴾ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴿3﴾ تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ ﴿4﴾ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ ﴿5﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21491 1/103 وَالْعَصْرِ وَالدَّهْرِ
21492 2/103 الْإِنسَانَ كُلَّ بَنِي آدَمَ
21493 2/103 خُسْرٍ خُسْرَانٍ، وَهَلَكَةٍ، وَنُقْصَانٍ وضَياعٍ
21494 3/103 آمَنُوا أقرّوا بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ وانقادوا للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ
21495 3/103 وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وفَعَلوا الأعْمالِ الصّالِحَةِ
21496 4/103 وَتَوَاصَوْا وأَوْصَى بعضُهم بَعْضًا                 
21497 4/103 بِالْحَقِّ بِالخَيْرِ كُلِّهِ: اعْتِقَادًا، وَعَمَلًا وبالتمسك بِالعَقيدةِ الثابِتَةِ الصَّحيحَةِ
21498 4/103 بِالصَّبْرِ الصبر التَجَلُّدُ وحُسْنُ الاحْتِمالِ والمراد الصبر عَلَى الطَّاعَةِ، وَعَنِ المَعْصِيَةِ، وَعَلَى أَقْدَارِ اللهِ المُؤْلِمَةِ
21499 1/104 وَيْلٌ شَرٌّ وعذاب أو هَلاك أوْ وَادٍ في جَهنّم
21500 1/104 هُمَزَةٍ مُغْتَابٍ لِلنَّاسِ الهمز: الطعن في أعراض الناس ورميهم بما يؤذيهم 
21501 1/104 لُّمَزَةٍ طَعَّانٍ فيِ النَّاسِ واللمز: السخرية من الغير عن طريق الإشارة باليد أو العين أو غيرهما
21502 2/104 جَمَعَ مَالاً كان همُّه جمع المال
21503 2/104 وَعَدَّدَهُ أَحْصَاهُ مَرّةً بعد أُخْرى
21504 3/104 يَحْسَبُ يَظُنُّ
21505 3/104 مَالَهُ المَالُ: مَا يُمْتَلَكُ مِنْ مَتاعٍ أوْ عَقارٍ أوْ نُقودٍ أو تجارة أوْ حَيَوانٍ
21506 3/104 أَخْلَدَهُ أَبْقَاهُ خَالِدًا فِي الدُّنْيَا
21507 4/104 كَلَّا لَيْسَ الأَمْرُ كَمَا يَظُنُّ
21508 4/104 لَيُنبَذَنَّ لَيُطْرَحَنَّ
21509 4/104 الْحُطَمَةِ النَّارِ الَّتِي تَهْشِمُ وتحطم كُلَّ مَا يُلْقَى فِيهَا
21510 5/104 وَمَا أَدْرَاكَ وَمَا أَعْلَمَكَ
21511 6/104 نَارُ نار جهنم وهي نار الآخرة
21512 6/104 الْمُوقَدَةُ المُشْتَعِلة
21513 7/104 تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ تَنْفُذُ لِشِدَّتِهَا مِنْ أَجْسَامِهِمْ إِلَى قُلُوبِهِمْ وتَحْرِقُها
21514 8/104 مُّؤْصَدَةٌ مُطْبَقَةٌ مغلقة
21515 9/104 فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ فِي أَعْمِدَةٍ طَوِيلَةٍ مِنَ النَّارِ أو سلاسل وأغلال مطوَّلة ، أَوْ أَنَّ أَبْوَابَهَا مُغْلَقَةٌ بِأَعْمِدَةٍ مُمَدَّدَةٍ؛ لِئَلَّا يَخْرُجُوا مِنْهَا
21516 1/105 أَلَمْ تَرَ أَلَمْ تَعْلَمْ؟
21517 1/105 بِأَصْحَابِ الْفِيلِ وَهُمْ: أَبْرَهَةُ الحَبَشِيُّ، وَجَيْشُهُ الَّذِينَ أَرَادُوا تَدْمِيرَ الكَعْبَةِ
21518 2/105 أَلَمْ يَجْعَلْ أَلَمْ يُصَيِّر
21519 2/105 كَيْدَهُمْ تَدْبِيرَهُمْ وَسَعْيَهُمْ لِتَخْرِيبِ الكَعْبَةِ
21520 2/105 تَضْلِيلٍ تَضْيِيعٍ، وَإِبْطَالٍ، وَخَسَارٍ
21521 3/105 وَأَرْسَلَ وَبَعَثَ
21522 3/105 طَيْراً الطَيْرُ: اسْمُ لكل ما يَطيرُ في الهواء
21523 3/105 أَبَابِيلَ جَمَاعَاتٍ مُتَتَابِعَةً
21524 4/105 تَرْمِيهِم تقذفهم وتُلْقِي عليهم
21525 4/105 سِجِّيلٍ طِينٍ يابس مُتَحَجِّرٍ
21526 5/105 فَجَعَلَهُمْ فَصَيَّرَهُمْ  
21527 5/105 كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ مُحَطَّمِينَ؛ كَأَوْرَاقِ الزَّرْعِ اليَابِسَةِ الَّتِي أَكَلَتْهَا البَهَائِمُ، ثُمَّ رَمَتْ بِهَا.

السور والأجزاء