صفحة (603) سورة الكافرون من آية 1 إلى آية 6 وسورة النصر من آية 1 إلى آية 3 وسورة المسد من آية 1 إلى آية 5
﷽ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ﴿1﴾ لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ ﴿2﴾ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿3﴾ وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ ﴿4﴾ وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ ﴿5﴾ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴿6﴾ ﷽ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴿1﴾ وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ﴿2﴾ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴿3﴾ ﷽ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ ﴿1﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ ﴿2﴾ سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ ﴿3﴾ وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ ﴿4﴾ فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﴿5﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
21554 1/109 قُلْ قل أيها الرسول الكريم
21555 1/109 الْكَافِرُونَ المُنْكِرونَ لِوُجُودِ اللهِ
21556 2/109 لا أَعْبُدُ لا أنقاد ولا أخضع
21557 2/109 مَا تَعْبُدُونَ الأصنام والآلهة الزائفة التي تنقادون وتخضعون لها
21558 3/109 عَابِدُونَ طائعون
21559 3/109 مَا أَعْبُدُ ما أطيعُ وأنقاد وأخضع
21560 4/109 وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ وما أنا خاضعٌ ولا مؤمن مُسْتَقْبَلًا بما عَبَدتُّمْ من الأصنام والآلهة الباطلة
21561 6/109 لَكُمْ دِينُكُمْ لَكُمْ شريعتكم وعبادتكم والمراد شِرْكُكُمْ، وَكُفْرُكُمْ
21562 6/109 وَلِيَ دِينِ لِي إِخْلَاصِي، وَتَوْحِيدِي الَّذِي لَا أَبْغِي غَيْرَهُ والمراد الاسلام
21563 1/110 جَاء تَحَقَّقَ وحَصَلَ              
21564 1/110 نَصْرُ الله المراد إعانة الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم على أعدائه
21565 1/110 وَالْفَتْحُ فَتْحُ مَكَّةَ، وَكَانَ ذَلِكَ فِي العَامِ الثَّامِنِ الهِجْرِيِّ
21566 2/110 وَرَأَيْتَ وأبْصَرْتَ وشاهَدْتَ
21567 2/110 يَدْخُلُونَ يَنْضَمّونَ
21568 2/110 دِينِ الله شَريعَته، الإِسلام
21569 2/110 أَفْوَاجًا جَمَاعَاتٍ كَثِيرَةً تِلْوَ جَمَاعَاتٍ
21570 3/110 فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ نَزِّهُ رَبَّكَ تَنْزِيهًا مَصْحُوبًا بِحَمْدِهِ وتمجيده وتعظيمه
21571 3/110 وَاسْتَغْفِرْهُ واطلب العفو والمغفرة منه سبحانه
21572 3/110 تَوَّابًا صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والتّواب هُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ كُلَّمَا تَكَرَّرَتْ
21573 1/110 تَبَّتْ خَسِرَتْ، وَهَلَكَتْ، وشَقِيَتْ وَهَذَا دُعَاءٌ عَلَيْهِ               
21574 1/110 أبي لَهَبٍ لَقَبُ عَبْدِ العُزَّى بن عَبْدِ المُطَّلِبِ، عَمِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
21575 1/110 وَتَبَّ حَصَلَ لَهُ الخَسَارُ وَالهَلَاكُ، وَهَذَا خَبَرٌ عَنْهُ
21576 2/110 مَا أَغْنَى عَنْهُ ما كَفاهُ وما نَفَعَهُ ومَا دَفَعَ عَنْهُ الخَسَارَ
21577 2/110 وَمَا كَسَبَ المُراد هنا وَلَدَهُ
21578 3/110 سَيَصْلَى نَارًا سَيَدْخُلُ نَارًا يُقَاسِي حَرَّهَا
21579 3/111 ذَاتَ لَهَبٍ نَارًا مُتَأَجِّجَةً، مُتَّقِدَةً
21580 4/111 وَامْرَأَتُهُ وَزَوْجَته
21581 4/111 حَمَّالَةَ الْحَطَبِ تَحْمِلُ الشَّوْكَ، فَتَطْرَحُهُ فِي طَرِيقِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -؛ لِتُؤْذِيَهُ
21582 5/111 جِيدِهَا عُنُقِهَا
21583 5/111 حَبْلٌ رِباطٌ يُشَدُّ بِهِ
21584 5/111 مِّن مَّسَدٍ مِنْ لِيفٍ شَدِيدٍ خَشِنٍ تُرْفَعُ بهِ فيِ النَّارِ، ثُمَّ تُرْمَى

السور والأجزاء