صفحة (32) سورة البقرة من آية 203 إلى آية 210
وَاذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ ۚ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ ۚ لِمَنِ اتَّقَىٰ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴿203﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ ﴿204﴾ وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ ﴿205﴾وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴿206﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴿207﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴿208﴾ فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمُ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴿209﴾ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ ۚ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﴿210﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
1159 203/2 فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ في أيام قلائل، وهي أيام التشريق: الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة
1160 203/2 تَعَجَّل أسْرَع، والمُراد: أراد التعجل واكتفى بيَوْمَيْن فخرج من 'مِنى' قبل غروب شمس اليوم الثاني عشر
1161 203/2 فَلاَ إِثْمَ فَلَا عُقوبَةَ
1162 203/2 وَمَن تَأَخَّرَ ومن تأخر بأن بات بـ 'مِنى' حتى يرمي الجمار في اليوم الثالث عشر
1163 203/2 اتَّقُوا اللّهَ اجْعَلوا لَكُمْ وِقايَةً مِنْ عَذابِ اللهِ         
1164 203/2 تُحْشَرُونَ تُجْمَعونَ مَعَ النّاسِ لِلْحِسابِ بَعْدَ البَعْثِ مِنْ القُبورِ
1165 204/2 يُعْجِبُكَ يسُرُّكَ
1166 204/2 أَلَدُّ الخِصَامِ أشَدُّ الناسِ خُصومَةً
1167 205/2 تَوَلَّى أدبر أو أَعْرَض وانصَرَفَ
1168 205/2 سَعَى جد واجتهد وثابر في عمله.   لِيُفْسِدَ: لِيُحْدِث الاختلال والاضطراب.
1169 205/2 وَيُهْلِك الحَرْث يُتْلِف الزَّرْعَ ويقضي على مَنافعه
1170 205/2 وَالنَّسْلَ الولَدُ والذُّرِّيّة 
1171 206/2 أَخَذَتْهُ حَمَلَتهُ
1172 206/2 الْعِزَّةُ الحَمِيَّة والأنفة والتكبُّر عن الحق
1173 206/2 بِالإِثْمِ فِعْلِ مَا يُؤْثِمُهُ والمَيْلِ عَن الحَقِّ بِعِلْمٍ وَتَعَمُّدٍ
1174 206/2 حَسْبُهُ جَهَنَّمُ كافِيَه لَهُ نار جهنم عَذاباً وجزاء
1175 206/2 وَلَبِئْسَ كلمة تستخدم للذمَ ضدٌّ نِعْمَ في المدح
1176 206/2 الْمِهَادُ الفِراش والمضجع
1177 207/2 يَشْرِي نَفْسَهُ يبيعها ببذلها في طاعة الله
1178 207/2 ابْتِغَاء طَلَبَ والتِماس
1179 207/2 مَرْضَاة الله رضاه
1180 207/2 رَءُوفٌ دافع للسوء ، ورؤوف صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ، تُنبِئُ عَن كَمالِ الرِّعايَةِ لِعِبادِهِ
1181 207/2 بالعباد بالمخلوقاتِ
1182 208/2 ادْخُلُواْ الدُّخولُ في الأَمْرِ: الانْضِمامُ إليْهِ
1183 208/2 السِّلْمِ الإسلام وشرائعه أو الأمان والنجاة ، وترك الحروب
1184 208/2 كَآفَّةً جميعاً
1185 208/2 لا تَتَّبِعُواْ لا تنقادوا
1186 208/2 خُطُواتِ الشَّيْطَان وساوسه وطُرقه وآثاره وأعماله
1187 208/2 عَدُوٌّ العَدُوُّ: الباغِضُ الكارِهُ
1188 208/2 مُّبِينٌ واضِحٌ ظاهر العداوة
1189 209/2 زَلَلْتُمْ ملتُم وانحرفتم عن طريق الحق، وأصل الزلل: انحراف القدم عن موضعها، ويقصد به الوقوع في الذنب
1190 209/2 جَاءتْكُمُ أتَتْكُم
1191 209/2 الْبَيِّنَاتُ الحُجَجُ الواضِحاتُ من القرآن والسنة
1192 210/2 يَنظُرُونَ يَتَوقَّعُون ويَترقَّبون
1193 210/2 يَأْتِيَهُمُ يَجيئَهُمْ
1194 210/2 ظُلَلٍ جمع ظُّلَّةٍ، والظُّلَّةُ: السَّحابَةُ أظَلَّتْهُمْ ثُمَّ أمْطَرَتْهُمْ نارًا
1195 210/2 الْغَمَامِ السحابِ
1196 210/2 وَقُضِيَ الْأَمْرُ حُسِمَتْ المسألة وَفُصِلَ فيها
1197 210/2 تُرْجَعُ تُعَادُ

السور والأجزاء