صفحة (50) سورة آل عمران من آية 1 إلى آية 9
﷽ الم ﴿1﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ﴿2﴾ نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ﴿3﴾ مِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ ۗ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴿4﴾ إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ ﴿5﴾ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ ۚ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴿6﴾ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴿7﴾ رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴿8﴾ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿9﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
1783 1/3 الم الحُروفُ المُقَطَّعَةُ مِن المُتَشابِهِ الَّذِي لا يَعْلَمُ حَقيقَتَهُ إلاَّ اللهُ وفيهَا إشارَةٌ إلى إعْجازِ القُرآنِ
1784 2/3 الْحَيُّ الدائم الحياة الذي لم يَزَلْ مَوْجوداً وبِالحَياةِ مَوْصوفاً، والحَيُّ من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
1785 2/3 الْقَيُّومُ هو الدائم القيام الذي لا يتغيّر وهو القائم بتدبير أمور الخلائق، والْقَيُّوم من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى                         
1786 3/3 نَزَّلَ أنزَلَ عن طريق الوحي والإنْزالُ: الجَلْبُ مِنْ عُلُوٍّ
1787 3/3 الْكِتَابَ القُرْآن
1788 3/3 بِالْحَقِّ الحق هو الأمر الثابت الذي لا يعتريه شك
1789 3/3 مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مُؤَكِّداً لِصِدْقِ ما قبله من الكتب السماوية
1790 3/3 التَّوْرَاةَ كِتابُ اللهِ المُنَزَّلُ عَلَى موسَى عَلَيْهِ السَّلامُ
1791 3/3 والإِنْجِيلُ كِتابُ اللهِ المُنَزَّلُ عَلَى عيسَى ابْنِ مَرْيَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ
1792 4/3 هُدًى هداية وإرشاد واستقامة
1793 4/3 الْفُرْقَانَ الفارق بين الهدى والضلال، والحق والباطل والمراد: القرآن
1794 4/3 ذُو انتِقَامٍ ذو عقاب لمن عصاه
1795 5/3 لاَ يَخْفَى لاَ يَغيبُ ولاَ يَسْتَتِرُ
1796 6/3 يُصَوِّرُكُمْ يخلقكم ويَجعلُ لكُم صُوَراً مُجَسَّمَةً
1797 6/3 الْأَرْحَامِ مكانُ الجَنين في جَوْفِ الأنْثَى
1798 7/3 مُّحْكَمَاتٌ أحكِمَتْ عبارتها، فصارت واضحة المعنى بعيدة من الاحتمال
1799 7/3 أُمُّ الكتاب أصله يُردّ إليها غيرها والكتاب القرآن
1800 7/3 مُتَشَابِهَاتٌ مُحْتملاتُ التأويلِ أو متشابهات في التلاوة  مختلفات في المعنى
1801 7/3 زَيْغٌ الزَّيْغُ: الانْحِرافُ والمَيْلُ عن الحق
1802 7/3 فَيَتَّبِعُونَ فَيَنْقادونَ
1803 7/3 تَشَابَهَ تَماثَلَ
1804 7/3 ابْتِغَاء طَلَبَ
1805 7/3 الْفِتْنَةِ صرف الناس عن الدين الحق
1806 7/3 تَأْوِيلِهِ تَفسيرِه بما يُوافِق أَهواءهم
1807 7/3 وَالرَّاسِخُونَ والثابتون المتمكنون
1808 7/3 يَذَّكَّرُ يَتَّعِظُ ويتَدَبَّرُ
1809 7/3 أُولُو الْأَلْبَابِ أصْحابَ العُقولِ السليمة النيّرة
1810 8/3 لا تُزِغْ قُلُوبَنا لا تجعلها تنحرف عن الحق والهُدَى
1811 8/3 هَدَيْتَنَا أرشدتنا إلى الإيمان، ووَفَّقتنا إليه
1812 8/3 وَهَبْ وامنح وأَنعِم
1813 8/3 مِن لَّدُنكَ مِنْ عِنْدِكَ
1814 8/3 رَحْمَةً إحْساناً وهِدايَةً
1815 8/3 الْوَهَّابُ هو الذي يجود بالعطاء من غير طلب للثواب، والوهاب من أسْماءِ اللهِ الحُسْنى
1816 9/3 جَامِعُ النَّاسِ حاشِدُهُمْ لِلْحِسابِ
1817 9/3 لا رَيْبَ لا شَكَّ
1818 9/3 يُخْلِفُ الْمِيعَادَ إخْلافُ المَوْعِدِ: نَقْضُهُ وعَدَمُ الوَفاءِ بِهِ

السور والأجزاء