صفحة (568) سورة الحاقة من آية 35 إلى آية 52 وسورة المعارج من آية 1 إلى آية 10
فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ ﴿35﴾ وَلَا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ ﴿36﴾ لَا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ ﴿37﴾ فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ ﴿38﴾ وَمَا لَا تُبْصِرُونَ ﴿39﴾ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ﴿40﴾ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ ﴿41﴾ وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﴿42﴾ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿43﴾ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ ﴿44﴾ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ﴿45﴾ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ ﴿46﴾ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ ﴿47﴾ وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﴿48﴾ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ ﴿49﴾ وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴿50﴾ وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ ﴿51﴾ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ﴿52﴾ ﷽ سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ﴿1﴾ لِلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ ﴿2﴾ مِنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ ﴿3﴾ تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ ﴿4﴾ فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ﴿5﴾ إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا ﴿6﴾ وَنَرَاهُ قَرِيبًا ﴿7﴾ يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاءُ كَالْمُهْلِ ﴿8﴾ وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ ﴿9﴾ وَلَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا ﴿10﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
20226 35/69 حَمِيمٌ قَرِيبٌ  مُشْفِقٌ يَحْمِيهِ مِنَ العَذَابِ
20227 36/69 غِسْلِينٍ صَدِيدِ أَهْلِ النَّارِ
20228 37/69 الْخَاطِئُونَ المُذْنِبُونَ، المُنْحَرِفونَ  المُصِرُّونَ عَلَى الكُفْرِ
20229 38/69 فَلَا أُقْسِمُ أُقْسِمُ، وَ (لَا): لِتَاكِيدِ القَسَمِ
20230 38/69 بِمَا تُبْصِرُونَ بما ترون أو تستطيعون رؤيته من المخلوقات كالسماء والأرض
20231 40/69 رَسُولٍ كَرِيمٍ المراد  محمد صلى الله عليه وسلم
20232 41/69 بِقَوْلِ شَاعِرٍ بِكلامِ مَنْ قالَ الشِّعْرَ
20233 42/69 بِقَوْلِ كَاهِنٍ بكلام من يَدَّعِي التَّنَبُّؤ بالغَيْب
20234 42/69 تَذَكَّرُونَ تَتَدَبَّرونَ وتَتَّعِظونَ وتَعْتَبِرونَ
20235 43/69 تَنْزِيلٌ مُنَزَّل
20236 44/69 تَقَوَّلَ اخْتَلَقَ، وَافْتَرى عَلَيْنَا
20237 44/69 الْأَقَاوِيلِ الأقْوَالِ المُفتراةِ
20238 45/69 لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ لأخذناه بالقوة والقدرة، وعبر عنهما باليمين، لأن قوة كل شيء فى ميامنه
20239 46/69 لَقَطَعْنَا لَبَتَرْنا
20240 46/69 الْوَتِينَ عِرْقٌ مُتَّصِلٌ بالقلب يغذى الجسم بالدم النقي إِذَا قُطِعَ مَاتَ صَاحِبُهُ
20241 47/69 حَاجِزِينَ فاصِلينَ ومَانِعِينَ الهَلَاكَ وَالعِقَابَ عَنْهُ
20242 48/69 لَتَذْكِرَةٌ التَّذْكِرَة: ما يَبْعَثُ عَلى الذِّكْرِ والاتِّعاظِ والاعْتِبارِ                            
20243 48/69 لِّلْمُتَّقِينَ لأَصْحابِ التَّقْوَى بِطاعَةِ اللهِ والبُعْدِ عَنْ مَعْصِيَتِهِ
20244 49/69 مُّكَذِّبِينَ منكِرين
20245 50/69 لَحَسْرَةٌ لَنَدَامَةٌ عَظِيمَةٌ وأَسَفٌ
20246 51/69 لَحَقُّ الْيَقِينِ اليقين الكامل وهو العلم الثابت الذي لا شك فيه
20247 52/69 فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ فَنَزِّهْ رَبَّكَ عَمَّا لَا يَلِيقُ بِهِ ذَاكِرًا اسْمَهُ
20248 1/70 سَأَلَ سَائِلٌ دَعَا دَاعٍ
20249 1/70 بِعَذَابٍ وَاقِعٍ بِوُقُوعِ ونزول العَذَابِ عَلَيْهِمْ
20250 2/70 دَافِعٌ رادٌّ
20251 3/70 ذِي الْمَعَارِجِ صَاحِبِ العُلُوِّ وَالجَلَالِ أو صاحب المِنَن والدرجات التي يرفع إليها عباده
20252 4/70 تَعْرُجُ تَصْعَدُ
20253 4/70 وَالرُّوحُ جِبْرِيلُ - عليه السلام
20254 4/70 يَوْمٍ يوم من الأوقات المُقدّرة التي عِلْمُها عند الله
20255 5/70 صَبْرًا جَمِيلًا صَبْراً حَسَناً لا تبرُّم معه ولَا جَزَعَ فِيهِ، وَلَا شَكْوَى مِنْهُ لِغَيْرِ اللهِ
20256 6/70 يَرَوْنَهُ بَعِيداً يَظُنُّونَهُ غَيْرَ واقِعٍ
20257 7/70 وَنَرَاهُ قَرِيباً ونَعلَمُ أنَّهُ   واقعًا قريبًا لا محالة
20258 8/70 كَالْمُهْلِ كعِكر الزَّيْت، أو المُذاب من النُّحاس والحَدِيد ونحوهما
20259 9/70 كَالْعِهْنِ  كَالصُّوفِ المَصْبُوغِ المَنْفُوشِ الَّذِي ذَرَتْهُ الرِّيحُ
20260 10/70 لا يَسْأَلُ لا يستعْلِمُ
20261 10/70 حَمِيمٌ قَريبٌ أو صديقٌ

السور والأجزاء