صفحة (53) سورة آل عمران من آية 23 إلى آية 29
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَىٰ كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّىٰ فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ ﴿23﴾ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ ۖ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﴿24﴾ فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴿25﴾ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ ۖ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿26﴾ تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ ۖ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ۖ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴿27﴾ لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴿28﴾ قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴿29﴾

م رقم الآية الكلمة شرح معنى الكلمة
1895 23/3 أَلَمْ تَرَ عِبارَةُ لِلحَثِّ عَلى النَّظَرِ والتَعَجُّبِ والاعتِبارِ والتَّأَمُّلِ
1896 23/3 أُوْتُواْ نَصِيباً أُعْطوا حصة وجزءاً
1897 23/3 الْكِتَابِ التَّوْراة والإِنْجِيل
1898 23/3 يُدْعَونَ يُحَثَّوْنَ
1899 23/3 كتاب الله  القرآن
1900 23/3 لِيَحْكُمَ لِيَقضِيَ ويَفْصِلَ
1901 23/3 يَتَوَلَّى ينصرف ويعرض
1902 23/3 مُّعْرِضُونَ صادّون
1903 24/3 لَن تَمَسَّنَا  لن تُصيبنا
1904 24/3 مَّعْدُودَاتٍ قليلات
1905 24/3 وَغَرَّهُمْ وخدعهُمْ وأطمعهُمْ
1906 24/3 يَفْتَرُونَ يكذبون على الله، وافْتِراءُ الشَّيْءِ: اخْتِلاقُهُ والإتْيان بِهِ كَذِباً
1907 25/3 جَمَعْنَاهُمْ حَشَدْنَاهُمْ لِلْحِسابِ
1908 25/3 لِيَوْمٍ المراد يوم القيامة
1909 25/3 لا رَيْبَ  لا شَكَّ
1910 25/3 وَوُفِّيَتْ أُدِّيَ لها  وأتم وأنجز
1911 25/3 كَسَبَتْ عملت عملا سواء كان حسنا أو سيئا
1912 25/3 لا يُظْلَمُونَ  لا يُجارُ عَليْهِمْ ولا يُتَجاوَزُ الحَدُّ عَليْهِمْ بِالنَّقْصِ أوْ بِالزِّيادَةِ
1913 26/3 مَالِكَ الْمُلْكِ يا مَن تملك كل ما يُمْلَك ويا صاحب السلطة والنفوذ
1914 26/3 تُؤْتِي تُعْطي وتهب
1915 26/3 وَتَنزِعُ وتسلُب
1916 26/3 تُعِزُّ مَنْ تشاء  تُقَوِّيه وتَرفَعُه
1917 26/3 وَتُذِلُّ وَتهينُ وتَقْهَرُ
1918 26/3 بيدك الخير أي: كل ذلك بيدك وإليك
1919 26/3 قَدِيرٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والْقَدِيرُ: هو الَّذِي لا يَعْتَريهِ عَجْزٌ ولا فُتُورٌ وَهوَ القادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ لا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ
1920 27/3 تُولج الليل في النهار تُدْخِل أحدهما في الآخر فيتعاقبان.    
1921 27/3 وَتُخْرِجُ وَتخلق وتُوجِدُ                                 
1922 27/3 وَتَرْزُقُ وتُعطي مِن خَيْرِكَ
1923 27/3 تَشَاء تُريدُ
1924 27/3 بِغَيْرِ حِسَاب كناية عن سعة فضله، أو أنه لا يحاسبه أحد
1925 28/3 لاَّ يَتَّخِذِ لا يجعل
1926 28/3 الْمُؤْمِنُونَ المُقِرّون بِوَحدانِيَّةِ اللهِ وبِصِدْقِ رُسُلِهِ والمُنقادون للهِ بالطّاعةِ وللرَّسولِ بالاتّباعِ
1927 28/3 أَوْلِيَاء المُتَوَلي لأمرك والقيّمُ عليه الذي يجلب لك المنفعة ويصرف عنك السوء.
1928 28/3 تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً تخافوا منهم مخافة أو تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتِّقاؤه من الضرر
1929 28/3 يُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ يُخَوِّفكُمْ اللهُ غَضَبَهُ وَ عِقابَهُ
1930 28/3 الْمَصِيرُ رجوع الخلائق للحساب والجزاء
1931 29/3 تُخْفُواْ تَسْتُرُوا وتَكْتُمُوا
1932 29/3 صُدُورِكُمْ أطْلِقَ في القرآنِ عَلى القَلْبِ لوُجودِهِ فيهِ
1933 29/3 تُبْدُوهُ تُظْهِرُوهُ  ، تعلنوه
1934 29/3 قَدِيرٌ صِفَةٌ للهِ سُبْحانَهُ وَتَعَالى، والْقَدِيرُ: هو الَّذِي لا يَعْتَريهِ عَجْزٌ ولا فُتُورٌ وَهوَ القادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ لا يُعْجِزُهُ شَيْءٌ

السور والأجزاء